الخميس، 29 نوفمبر 2007

النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي بإقليم سيدي قاسم تصدر بيانا إثر الانتهاء من جلسات الحوار مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية.


 النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي بإقليم سيدي قاسم تصدر بيانا إثر الانتهاء من جلسات الحوار مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية. 
جلسات دون نتائج ملموسة ووقفة احتجاجية ثانية في الأفق.  
          إعدادمصطفى لمودن           
إثر توصلنا ببيان مطول من المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي بإقليم سيدي قاسم، تجدون رفقته النص الكامل،  يعلن فيه عما يشبه فشل الاجتماعات المطولة مع المسؤول الأول عن قضايا التعليم بالإقليم، كان لنا اتصال عبر الهاتف  بالسيد علي بن الشاوية الكاتب الإقليمي  للنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي بالإقليم المشار إليه، وقد ذكر أن عدد الاجتماعات بالنائب  وصل إلى ثلاثة، على مساحة زمنية فاقت إثنى عشر ساعة في المجموع، آخر اجتماع يوم الاثنين 12 نونبر 2007، من العاشرة والنصف إلى الخامسة مساء
                          
  ذ. علي بن الشاوية الكاتب الإقليمي للنقابة الوطنية للتعليم الابتدائي بإقليم سيدي قاسم
وفي سؤال حول النتائج المحصل عليها من ذلك، ذكر المتحدث أنهم قد لمسوا لدى النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية محاولة لاستخدامنا كورقة ضغط ضد أطراف نقابية أخرى، لم يسميها المتحدث، وهو ما نرفضه، يضيف، وعندما طلب منا اقتراحات كما يحدث مع نقابات أخرى في إطار الانتقالات، عرضنا رقم 750 حالة، وهو عدد منخرطي النقابة إقليميا حسب إحصاء السنة الدراسية المنصرمة، ونحن نعرف استحالة الاستجابة لمثل هذا " المطلب"!. لكننا بالمقابل ألححنا على ضرورة إتباع أسلوب الاستحقاق والشفافية وخدمة الصالح العام حسب تأكيده. وفي سؤال حول ما مدى تلمس أي إشارة في التراجع عن أسلوب "إعادة الانتشار" الذي بدأ العمل به، أجاب مخاطبنا بالسلب، وحول الأفاق النقابية، قال أننا نُعدّ لوقفة احتجاجية بمقر النيابة بسيدي قاسم في أجل قريب.
وتجدر الإشارة أن فرع النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي بسيدي قاسم نظم وقفة احتجاجية بمقر النيابة في 27 من شتنبر 2007، تجدون تفاصيل ذلك بهذه المدونة مرفقا بالصور.
  ونخبر أنه لم يتسن لنا الاتصال بالنيابة قصد تحديد موقفها، وعليه ندعو المسؤولين هناك لإبلاغنا بأي توضيح أو بيان في هذا الشأن، إن رغبوا في ذلك.
        كانت الفرصة مواتية للحديث مع الكاتب الإقليمي للنقابة م. ت. إ. حول ربط أي اتصال مع الفرع الجديد للنقابة المؤسَّس مؤخرا بدار الكداري، إقليم سيدي قاسم، فأجاب بأن التأسيس اتبع مسطرة غير صحيحة، وليس لنا بهم أي اتصال، لكن هناك مقترحات من بعض الإخوة تسير في هذا الاتجاه.
 للإفادة ففرع دار الكداري تأسس تحت إشراف كاتب فرع سيدي سليمان، التابع لإقليم القنيطرة، دون إخبار المكتب الإقليمي المعني. وبتأسيس هذا الفرع  يصبح هو السابع على المستوى إقليم سيدي قاسم.



 أعضاء من النقابة في وقفة احتجاجية بالنيابة التعليمية بسيدي قاسم، ويظهر في أول اليمين الكاتب الإقليمي ذ. علي بن الشاوية

 النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي
 المكتب الإقليمي 
 سيدي قاسم
                 بيان
      عقد المجلس الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي اجتماعا استثنائيا يوم الأحد 18ـ 11ـ 2007 قصد تدارس حصيلة الحوار الذي أجرته النقابة مع السيد النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، والذي صب في رمته حول الأوضاع المزرية التي تعيشها المدرسة العمومية والعاملين بها في الإقليم، فسجل ما يلي:
    1 ـ إلغاء الحركة الانتقالية المحلية. 
    2ـ إتباع منطق التسويات والارضاءات عوض منطق النزاهة والشفافية في التعامل مع ملفات عملية إعادة الانتشار وسد الخصاص.
    3 ـ التستر المقصود في الإعلان عن المناصب الشاغرة الفعلية في المذكرة المنظمة لعملية إعادة الانتشار وسد الخصاص.
   4 ـ اعتماد منهجية تقليص البنية والضم بالتعليم الابتدائي لسد الخصاص بالتعليم الثانوي بسلكيه.
   5 ـ تكريس الفائض وتكريس الخصاص في تدبير عملية إعادة الانتشار وسد الخصاص.
   6 ـ تعمد السيد النائب عدم إصدار مذكرات منظمة لعملية إسناد مناصب الدعم الإداري (ملحقو الاقتصاد…) وإدارة النيابة والتدريس بالثانوي بسلكيه.
    7 ـ سوء تدبير المال العام ( التجهيز، الحقيبة الصحية…)
    8 ـ تعمد إدارة النيابة إخفاء مذكرات وزارية (مذكرة تدريس أبناء الجالية، مذكرة المدرسة الوطنية للإدارة…) على عموم شغيلة التعليم الابتدائي.
    9 ـ التضييق الممنهج على الحريات النقابية.
   وبناء عليه نعلن ما يلي:
      * تشبثنا المطلق بملفنا المطلبي الإقليمي  في شموليته.
      * تشبثنا بالحركة الانتقالية المحلية
      * دعوتنا السيد النائب الإقليمي إلى التراجع الفوري عن كل هذه الخروقات والاختلالات.
      * مطالبتنا السيد النائب باعتماد مبدأي الاستحقاق والشفافية في تدبير الشأن الإقليمي.
      * نؤكد التزامنا الدائم بالدفاع عن حقوق ومكتسبات شغيلة التعليم الابتدائي ونتعهد بالرد بكل الصيغ النضالية المتاحة في الوقت المناسب.
     * دعوتنا شغيلة التعليم الابتدائي بكل مكوناته إلى الالتفاف حول إطارها النقابي: النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي.

 عاشت شغيلة التعليم الابتدائي مناضلة صامدة ومتضامنة
  عاشت النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي إطارا تقدميا، ديمقراطيا ومستقلا.
                
                   عن المكتب الإقليمي
 ملحوظة: نعلن استعددنا لنشر كل الملاحظات والتوضيحات، والمجال مفتوح قصد تسجيل وجهات النظر في خانة التعليق، ونؤكد أن هذه المدونة قادرة عل احتضان مختلف وجهات النظر… للإطلاع عليها كاملة استعمل الرابط التالي:

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2007

CALENDRIER DES PHARMCIES DE GARDE A SIDI SLIMANE صيدليات الحراسة بسيدي سليمان


 CALENDRIER DES PHARMCIES DE GARDE A SIDI SLIMANE 
                   صيدليات الحراسة بسيدي سليمان   
  ننتظر تزويدنا بلائحة صيدليات الحراسة
NB ! Les pharmacies de garde sont ouvertes aux citoyens tous les jours de 09h00 à 21h30.la délivrance du médicament entre 21h30 et 9h du matin est assurée par le dépôt de nuit. 
————————————-
                   Signé :  
 
            : le président du syndicat des
                         Pharmaciens de sidi slimane
                         Dr M. N TERFAS  
ملحوظةهذا النشر خدمة مجانية، ننتظر مساهمة مختلف الإدارات والمصالح 

الاثنين، 26 نوفمبر 2007

Conférence de presse pas comme les autres


 Conférence de presse pas comme les autres
 Par: IDRISSI Houssaine
 undi 22 Octobre 2007 le comité de coordination  contre la flambée des prix (MONASSIKIYA) et l’Association Marocaine des Droit de l’Homme (AMDH) ont organisé une conférence de presse –la deuxième à m’a connaissance au niveau de la ville – à la municipalité et à laquelle ont été invité les représentants de la presse, comme entre autres EL YASSARE EL MOUAHADE, ANAHJE, MOUNADILE, FADAE EL HIWAR
AL AHDAT EL MARHRIBIA, ANAHARE AL MARHRIBIA, MONAATAF etc.
Les représentants de cette presse ont droit, bien sûr, au dossier de presse bien truffé de données sur la vie militante de laMOUNASSIKIA et AMDH à Sidi Slimane tant sur le plan de leurs activités contre les exactions sociales et économiques dans la ville, que sur le plan de leur organisation. Le dossier de presse est en quelque sorte une avant- première aux déclarations de presse préparées pour l’occasion.
L’organisation de cette conférence de presse marque un changement dans l’action de laMONASSIKIA qui dépasse les manifestations et les set-in pour un contact direct avec les représentants de la presse locale et nationale dans une perspective de collaboration positive et intègre visant la promotion de la communication dans le but de lutter ensemble contre le paupérisme, chômage et précarité. Ne ditons pas que Sidi Slimane est en  pleine ébullition depuis la fermeture de plusieurs  unités de production (la déclaration de presse en a recensé  13) et dont les autorités locales connaissent la teneur et la gravité, provoquant de temps à autre des manifestations et protestations devant l’hôtel de ville.
  
De gauche à droite : Khani J. Hossaine I. Mhamdi B. Moumni J.
La conférence de presse tenue en plein centre de Sidi Slimane exprime avec clarté la dénonciation  pure et simple de cette  situation inacceptable au cours de processus de développement  économico-social dans le cadre général de l’hégémonie capitaliste (dite mondialisation) ;Et si l’on met de côté les questions suscitées par la presse, la conférence de presse a essayé de répondre aux questions à caractère organisationnel, économique, social et législatifs à travers les deux déclarations complémentaires de presse l’une de l’AMDH et l’autre de AL MOUNASSIKIA qui soulignent l’opportunité du set-in à l’occasion de la Journéemondiale contre la pauvreté, et le refus de l’interdiction du set-in  de 18 Octobre 2007.
L’objectif principal de la conférence de presse reste avant tout de souligner avec force :
*      La légitimité de l’activité des organisations non gouvernemental pour lutter contre la pauvreté et le chômage véritable gangrene dans le tissu social slimani.
*      Soutien et solidarité desONG, partis et syndicats démocratiques et progressistes avec les masses populaires dans leurs expressions pacifiques, militantes et organisées dans le but d’atteindre la dignité humaine.
*      Assurance de la continuité de la lute tant que les causes de la revendication existent en particulier dans les quartiers appauvris et marginalisés tels que les Ouleds Malek Ouleds EL GHAZI, DAOUAR LAGHLALTA appelés à exprimer leur indignation et leur colère à haute voix.
La conférence de presse s’est terminée avec grande satisfaction de tous les participants.
                        Sidi Slimane 23 Octobre