السبت، 21 يوليو 2007

أي دور تلعبه جمعية أباء وأولياء التلاميذ بإعدادية السلام بسيدي سليمان؟


أي دور تلعبه جمعية أباء وأولياء التلاميذ بإعدادية السلام بسيدي سليمان؟
توصل بريد المدونة بهذه الملاحظات والاقتراحات، ندرجها كما جاءت من طرف السيد محمد بوبلاح، أب تلميذة بالإعدادية المذكورة، وعليه نؤكد أن هذه المدونة وجدت أساسا لإثارة نقاشات مسؤولة حول قضايا المدينة عامة، وهي مفتوحة أمام جميع الافكار والتوجهات، وكل رأي يهم صاحبه، فقط نلح على الاحترام المتبادل، ومراعات شروط الموضوعية…م.ل
 لم يكن من اللائق أن نطرح هذا السؤال على  جمعية آباء وأولياء التلاميذ بالإعدادية المذكورة، فسؤال حصيلة السنة 06/07 كان من الضروري طرحه داخل اجتماع يتم تنظيمه في إطار التواصل مع المنخرطين، الشيء الذي لم يتم إلى حدود الساعة، فباستثناء استخلاص المساهمات في بداية السنة، لم تقم الجمعية بأي مجهود يذكر؛ لا على مستوى الأنشطة التي من المفروض القيام بها خلال السنة،  أو على مستوى الشراكات لتدبير الاختلالات الموجودة داخل المؤسسة،  الشيء الذي يطرح علينا التفكير من جديد في مدى جدواها،  والدعوة إلى تجاوزالعطالة، إن على مستوى المكتب في تركيبته أو على مستوى الحضور وضآلته في الجموعات العامة، والنتيجة؛ شريك ضعيف للمؤسسة التربوية عوض قوة اقتراحية لا محيد عنها. وإذا لحقت الأعطاب للأسف بجل جمعيات الآباء بالمدينة،  كما في البادية متمثلة أساسا في الغياب الشبه التام عن الساحة التربوية، فإن ذلك لايعفيها من المسؤولية الملقاة على عاتقها وإ براز مواقفها بكل جرأة وشجاعة، وكأمثلة على ذلك: - إضرابات رجال التعليم وعلى طول السنة بسبب-الغيابات المتكررة - الساعات الإضافية وضرب تكافؤ الفرص بين التلاميذ - خلق أقسام تروم النخبوية داخل مؤسسة واحدة- غياب التواصل. - غياب ندوات وخلق نقاش واسع حول قضايا متعددة تهم مجالات التربية والبحث عن الشراكات- التعريف بأدوار الجمعية و أهميتهاـ ووضع برنامج سنوي قابل للتنفيذ يتم توزيعه في بداية السنة الدراسية او إلصاقه بالمؤسسة…ففي غياب موقف صريح وواضح من هذه الإشكالات المثيرة للجدل ، واتخاذ قرارات جريئة ،يجعل من هذه الجمعيات لا تؤثر في الواقع التربوي ولا جدوى من وجودها محليا .
 محمد بوبلاح
كل من له رأي مستعدون لإدراجه كمقالة، والرد المباشر العفوي يسجل أسفله 

الجمعة، 20 يوليو 2007

كيف يفتقد مطبوع عقد الإزدياد الأخضر بإحدى مقا طعات سيدي سليمان


كيف يفتقد مطبوع عقد الإزدياد الأخضر بإحدى مقا طعات  سيدي سليمان  

     توجهت   صبيحة الإثنين 2 يوليوز لتسجيل وتسلم نسخة عن  موجز رسم الولادة بالمقاطعة الحضرية الأولى بسيدي سليمان، وبعد طول انتظار دام  ساعة ونصف، ليس بسبب كثرة المنتظرين، ولكن ذلك يعود لسوء التنظيم، وتسبيق آخرين ينالون وثائقهم في الحين! لأكتشف بعد ذلك رفقة مواطنين آخرين اختفاء المطبوعات الخضراء الخاصة بتسجيل المزدادين في هذه المقاطعة، التي تعرف أكبر نسبة   من التسجيلات بسبب تواجد مستشفى الولادة على ترابها، توجهت مستفسرا إلى مكتب المستشار الجماعي الموكول له التوقيع بهذه المقاطعة، بدوره اكتفى بمساءلة أحد الأعوان، ثم دخلت على ضابط الحالة المدنية في مكتبه بهذه المقاطعة، فقام وسأل أحد الموظفين عن الأوراق المطلوبة، فكان رد هذا الأخير أنه سيذهب إلى البلدية لاستبدال مطبوعات عقود الازدياد البيضاء بالأخرى الخضراء! شاهدت مطبوعا أخضر أمام إحدى الموظفات، فقالت أنه مكتوب بالفرنسية، ولم يبق أمام جميع الراغبين في الوثيقة حينئذ، سوى استجداء المطبوعات   من مقر إحدى الجماعات القروية، ليغادر المقاطعة أغلب  العاملين بها قصد تناول الغذاء دون حل المشكل.  
أثار انتباهي هذا الإهمال، فعدت إلى نفس المقاطعة على الساعة الرابعة بعد الزوال، حيث بقيت الوضعية كما كانت عليه، سألت إحدى الموظفات عن حقيقة "المطبوع المكتوب بالفرنسية" ، فأجابت أنهم توصلوا بأعداد من النسخ مكتوبة من جهة واحدة بالفرنسية فقط! لماذا إذا لا يتم توحيد المطبوع والاكتفاء بإشارة  توضع عليه، تبين نوعه، وهل هو مسلم من محل الازدياد أم لا، باستعمال عبارة "شطب على غير اللائق"، بل لماذا تصر بعض الإدارات، خاصة التي تسلم "وثائق مهمة" على ضرورة الإدلاء بعقد ازدياد أخضر؟ حتى أنه أصبح "عملة نادرة"، فلماذا إذا وجد الأبيض إذا لم تكن له نفس الصلاحية؟
  أثار انتباهي هذا الإهمال، فعدت إلى نفس المقاطعة على الساعة الرابعة بعد الزوال، حيث بقيت الوضعية كما كانت عليه، سألت إحدى الموظفات عن حقيقة "المطبوع المكتوب بالفرنسية" ، فأجابت أنهم توصلوا بأعداد من النسخ مكتوبة من جهة واحدة بالفرنسية فقط
لماذا إذا لا يتم توحيد المطبوع والاكتفاء بإشارة  توضع عليه، تبين نوعه، وهل هو مسلم من محل الازدياد أم لا، باستعمال عبارة "شطب على غير اللائق"، بل لماذا تصر بعض الإدارات، خاصة التي تسلم "وثائق مهمة" على ضرورة الإدلاء بعقد ازدياد أخضر؟  حتى أنه أصبح "عملة نادرة"، فلماذا إذا وجد الأبيض إذا لم تكن له نفس الصلاحية؟                                               

                     مصطفى لمودن
 نشرت بأسبوعية "اليسار الموحد" عدد 195 ، بتاريخ 20يوليوز 2007

إعلان عن تأسيس جمعية للمعطلين


 إعلان عن تأسيس جمعية للمعطلين

    توصلت المدونة بالإعلان التالي، من أجل الدعوة إلى تأسيس جمعية للمعطلين، أصحاب الشواهد الجامعية: 
          سيدي سليمان في 19 ـ 07 ـ 2007

اللجنة التحضيرية
للرابطة الوطنية للمعطلين حاملي
الشهادات الجامعية بالمغرب
سيدي سليمان
                      
  تحية الصمود لكل المناضلين والمناضلات
    أما بعد، يشرفنا نحن أعضاء اللجنة التحضيرية للرابطة الوطنية للمعطلين،  حاملي الشهادات الجامعية بالمغرب، بأن نخبركم عزمنا عقد الجمع العام التأسيسي للرابطة الوطنية للمعطلين حاملي الشهادات الجامعية بالمغرب، وذلك بمقر دار الشباب 11 يناير بسيدي سليمان، يوم الاثنين 23 يوليوز 2007، على الساعة الرابعة بعد الزوال.
     ويعتبر حضوركم دعما نضاليا حقيقيا
                      عن اللجنة التحضيرية
                        رضوان النجاعي                   

الثلاثاء، 17 يوليو 2007

من دروس وتداعيات العدوان على لبنان


        من دروس وتداعيات العدوان على لبنان
(تحل الذكرى الأولى لعدوان إسرائيل على أرض لبنان، ففي مثل هذه الأيام من صيف السنة المنصرة   كانت الحرب على أشدها، قد تختلف التقييمات  من طرف إلى آخر…وكأي مواطن عربي يحق له الإدلاء برأيه، نشرت  القراءة التالية بإحدى الجرائد المحلية جدا، وذلك مباشرة بعد انتهاء الحرب، نعيد اقتراحها عليكم، على الأقل حتى لاننسي)
         بشجرة الأرز والطبيعة الخلابة والحضارة والفنون والتعدد… تعرف لبنان، وانضاف إلى ذلك المقاومة الباسلة، التي صدت عدوان أعتا قوة في المنطقة، رغم الآلام والتضحيات.
     لأول مرة في تاريخها تخوض إسرائيل الغاصبة حربا لمدة 33 يوما، تكبدت خلالها الخسائر وعادت خائبة، لم تسترجع الجنديين* ـ ذريعة العدوان ـ لم تقض على حزب الله، لم تمكث في أرض لبنان، ولم يحنث حسن نصرا لله حينما أكد على أن الأسيرين لن يُردا إلا بالتفاوض المباشر وتبادل الأسرى، فما هي إذا دروس وتداعيات هذا العدوان؟
   ـ لا تؤتمن دولة إسرائيل، ولو عقدت المواثيق والعهود، فهي مهيأة للخبط والتقتيل والتدمير، تحاول جاهدة الاستنبات الدائم في المنطقة، بكل ما أوتيت من قوة ودهاء، لماذا تعقد معاهدات سلم مع دول كمصر والأردن، وتسعى للانفتاح على بعض الأنظمة الأخرى؟ وهي مستمرة في مراكمة السلاح بما فيه المحضور كالنووي، بل كيف تحتفظ بأراض محتلة في سوريا ولبنان…؟
    ـ مقاومة إسرائي ودحرها إنجاز ممكن، شريطة توفير عدة مستلزمات، منها الثقة بالنفس، إعداد العدة، الحرص على السرية والكتمان، من اجل الدفاع عن النفس، كما فعل حزب الله، مستغلا عدة معادلات، منها التجاذب الإقليمي بين قوى فاعلة، رغم التناقضات الداخلية الخاصة بلبنان في تعدد الطوائف والتوجهات.
    ـ رغم الدمار الهائل الذي يحدثه سلاح الجو والقصف عن بعد، فهو لم يعد يحسم المعركة بشكل شامل، حسب ما كان يعتقد عدد من العسكريين، استفاد مقاتلو حزب الله من التجارب السابقة للحروب، انطلاقا من أولى غارات إسرائيل على مصر سنة 1967، إلى الهجوم على العراق. لكن تَمت درسا يجب استخلاصه من طرف الدول العربية خاصة، وهي ضرورة توفير الملاجيء للمدنيين، في كل مدينة أو حي، فعلا نعيش عهد سلم، والجنوح للسلم أحسن ملاذ، غير أنه لا أحد يعرف ما يخبئه المستقبل.
   ـ ضرورة توفير الدفاعات الجوية لكل الدول العربية، وقد رأينا كيف بقي لبنان عاريا، تصول في سمائه القاذفات المغيرة بكل حرية، لأن ذلك يحمي السكان والبنيات التحتية، وهنا لا بد من الإشارة إلى المدن الجديدة العملاقة المكلفة في بعض دول الخليج، وعدد من المنشآت لدول أخرى كالسدود والمطارات…كلها تحتاج إلى الحماية.
   بروز دور الإعلام بشكل واضح في الحرب، كل طرف يحاول استخدامه بالكيفية التي يريد، رغم أن تعامل حزب الله مع الإعلام كان صادقا مع نفسه، من خلال خطب أمينه العام السيد حسن نصرالله، إذ يتدخل في الوقت المناسب، للتوضيح والرد والاستنهاض… وقد كانت للفضائيات ـ خاصة العربية منها ـ دور في فضح همجية الجيش الإسرائيلي للمشاهدين في العالم، لكن غياب قنوات مملوكة للعرب بلغات أجنبية يترك فراغا،تستغله الدعاية المغرضة والتعتيم المقصود(حذفت ملاحظة عن تأخر ظهور الجزيرة الدولية)، لو كانت جامعة الدول العربية في المستوى المأمول من قبل الشعوب، لتكلفت بتلك القنوات.
   ـ أصبح لشبكة الإنترنيت دور مهم في الإخبار والتأثير، وقد جندت دولة إسرائيل عددا من شبابها، لتعقب الأخبار وغرف الدردشة للرد والمحاورة، حتى لا ينقلب الرأي العام الغربي خصوصا ضدها، ونفس الأمر قام به شباب عربي تطوعا.
   ـ مازال الرأي العام العربي عموما متشبثا بقوميته وهويته، مدافعا مستميتا عن القضية الفلسطينية أساس المشاكل، وبقية القضايا العربية الأخرى العادلة، كلما مست الشعوب والأرض، للأسف بعض الأنظمة ظلت مترددة تنتظر تدمير حزب الله، كرمز للمقاومة الشعبية، لكن انعقاد اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت، قبيل وقف العدوان، انتقد قليلا الموقف الرسمي.
    ـ تأكد لمن لا يزال متشككا الحماية والدعم الأمريكي غير المشروط لإسرائيل، وقد خاب حلم المسؤولين الأمريكيين حول تحقيق الشرق الوسط الجديد، الهادف إلى تفتيت الدول، وتقوية دور حليفتهم الأولى، وعليه لا يحق منذ الآن لأي مسؤول عربي ومختلف الفاعلين الآخرين استقبال الصهاينة والتطبيع معهم احتراما لمواقف الشعوب، وأرواح الأبرياء.
    ـ حفاظ لبنان على وحدة صفوفه رغم الخسائر الفادحة، التي تكبدها في الأرواح والممتلكات، ورغم مراهنة إسرائيل على إحياء رعنات الفتن والاقتتال الداخلي، المسعى الدنيء الذي خاب بتضامن اللبنانيين وتآزرهم، وهي الوضعية التي نتمنى المحافظة عليها مستقبلا، فلبنان واحد في تعدده الرائع.
    ـ هذه الحرب بكل تأكيد ستحدث تداعيات عاجلة، وأخرى آجلة على المنطقة ككل، من تقوية وتركيز دور حزب الله كمعادلة لها وزنها داخل لبنان ومحيطه، إلى إعادة توزيع الأدوار وفق التوازنات الجديدة، خاصة تأكيد دور إيران وسوريا كعاملان، مؤثران في السلم والحرب، لا يمكن إغفالهما. وسلوك نفس نهج المقاومة الناجح بالنسبة للعراق تجاه المحتل، رغم ظهور آفة الاحتراب العشائري الداخلي.
   ـ لا بد من حدوث تداعيات كذلك على الوضع الداخلي لإسرائيل حيث سيسقط نجم أولمرت وبيرتس، رغم محاولاتهما الجارية لإظهار بطولة الجيش، الذي "لا يقهر"، ونفس الشيء بالنسبة للجنرالات الأساسيين كرئيس الأركان…في دولة يبنى فيها المجد الشخصي على أساس الاستحقاقات العسكرية والجرائم الدموية، كما كان عليه حال شارون وقبله آخرون. 
    ـ التوجه الآن جار إلى إحصاء الخسائر لدى كل طرف، وتقييم الحرب، وعودة المرحلين، وإعادة إعمار لبنان، وصخب بعض الأطراف من أجل تجريد حزب الله من سلاحه، وكيفية التعامل مع قرار مجلس الأمن رقم1701، وتبادل الأسرى، وانتشار القوات الدولية بجنوب لبنان مع الجيش الرسمي للبلد، لكن هل "اليونفل" لحماية إسرائيل أم لبنان؟ لماذا لم يتمركز حتى داخل إسرائيل؟ ومن يحمي الفلسطينيين من غطرسة جنود الدولة العبرية من الاغتيالات وهدم البيوت..؟
    ظهر جليا مساندة كافة المغاربة للبنان وللمقاومة، من خلال مسيرة الدار البيضاء، ومن مؤشرات أخرى عديدة، كل طرف حسب إمكانياته، وبالتالي لا يحق لبعض الأطراف استثمار نتائج المقاومة في لبنان لإعلاء سومته الانتخابية والدعائية، إن نهج مثل هذا السلوك يخلق مزيدا من التشردم والتفرقة بين العرب والمسلمين، ويكرس تقسيما أفقيا للشعوب، ينظاف إلى التقسيم العمودي القائم من خلال الأقطار المنفصلة، لنضرب مثلا بتواضع وحكمة رجل كحسن نصرالله، الحريص على وحدة لبنان، فهو أساسا مقاوم وليس زعيم طائفة، كما قاوم عبد الكريم الخطابي في المغرب، ونلسون مانديلا في جنوب إفريقيا، وهوشي منه في الفيتنام… كل مع مواطنيه الأحرار بطريقته الخاصة، وحتما لن تعاد تجربة إبادة الهنود الحمر بأمريكا كما حصل منذ خمسة قرون خلت، وذلك أهم درس يمكن استنتاجه. 
                          مصطفى لمودن
                          غشت 2006
مدونة:

الاثنين، 16 يوليو 2007

فروع النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي:


      فروع النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي:
      وزان:
   الكاتبة العامة:                  عزيزة الكنوني
   نائبها:  التهامي راضي
  الأمين:  عبد الله جلدي    
  نائبه:    نور الدين محا
  مستشارون:                     عبد الرحمان مرابيط/ الطيب حيدرة/احمد الحسيني

              للاتصال، هاتف الكاتبة العامة:    015029348       
 الخنيشات:  
   الكاتب العام:                   عزيز السلهامي
   نائبه:                            أحمد الشكدالي
   الأمين:                          محمد حجوب
   نائبه:  كريم بوسن
   مستشارون:                   محمد الرامي/ عبد الإله اليافي/ حسن حمام

        للإتصال، بريد نائب الأمين:
                  Karimx17@hotmail.com        


     سيدي سليمان:
               حسن الحجي:            كاتب  
            عبد الحق الحضري:    نائبه
           بهيجة منعم:               الأمينة
           محمد زيوق:              نائبها
          محمد الترابي، إدريس ذهاب،  خالد بوستة، خالد خونة، نجاة نجيم
         محمد السر غيني، عبد الكريم بوكرين: مستشارون                    
سيدي قاسم:
                        الكاتب:     عبد اللطيف بوخال
                        نائبه:       أحمد رميضة
                        الأمين:     حكيم العلالي
                        نائبه:      عبد الكريم القاسمي
                       المقرر:    بوسلهام بكريم
                       نائبته:      فتيحة حماني
             المستشارون:     علي بن الشاوية، مليكة غرابي، عبد العزيز أيت بن إدريس
          
                      البريد الإلكتروني للكاتب:  
               Abdellatif54321@hotmail.fr  
ملحوظة: كل فروع النقابات بأنواعها يمكن أن نعلن عنها، فقط نحتاج المعلومات اللازمة