‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكريم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكريم. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 14 نوفمبر 2010

تكريم الرفيق الحسين الإدريسي بسيدي سليمان


تكريم الرفيق الحسين الإدريسي بسيدي سليمان
 
رغم عيائه الواضح جراء وعكته الصحية حضر الرفيق الحسين الإدريسي حفلا تكريميا أعد على شرفه بدار الشباب 11 يناير بسيدي سليمان بعد زوال الأحد 14 نونبر 2010، تحث عنوان معبر "نضال، صمود، وفاء". 
 غصت قاعة العروض بمحبي الرجل الذي يناضل ولم يتردد أو يتوقف يوما عن متابعة السير من أجل ما يؤمن به من قيم التضحية والنبل ونكران الذات. احتضنه الجميع بأذرعهم المفتوحة وبقلوبهم المتعاطفة المآزرة؛ الأصدقاء، الزملاء، أفراد العائلة، تلاميذ سابقون، معارف…
جلس الرفيق الحسين وسط القاعة أمام المنصة لمتابعة فقرات الحفل، ظل يلوح بيديه يوزع قبلات المحبة، يرفع شارة النصر حينا وقبضة العزم والعزيمة حينا آخر.  

وقوف الجميع لحظة دخول المناضل الحسين الإدريسي إلى القاعة
ابتدأ الحفل التكريمي بصور متحركة مرفقة بعناوين موضحة وعبارات التقدير والاحترام، وقد شملت جزءا يسيرا من بعض الأنشطة التي ساهم فيها أو حضرها المكرم وتوفرت صور عنها… ولا غرابة في ذلك فهو يجر وراءه تاريخا حافلا منذ الطفولة والشباب والكهولة، سواء في مكناس أو الرباط أو سيدي سليمان ومحطات أخرى كثيرة كما قالت ابنته حياة الإدريسي في كلمة لها باسم العائلة… وهو ما يصعب سرده في حفل تكريمي محدود في الزمان كما قال عبد المطلب مونشيح في التنسيق بين الفقرات… حضر الحفل التكريمي وفد وازن من أعضاء الحزب الاشتراكي الموحد من عدد من المناطق (الرباط، الدار البيضاء، تمارة، سيدي يحيى، القنيطرة…)، وقد ألقت نبيلة مونيب كلمة باسم المكتب السياسي وكافة أعضاء وعضوات الحزب نوهت فيها بمناقب وصفات الحسين الإدريسي. وعن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحدث أحمد السعداني رئيس جهة القنيطرة ـ الرباط عن صاحب التكريم مستعرضا بعض المحطات من التاريخ النضالي للمكرم، وأخذ الكلمة عبد العزيز لطرش عن المكتب الوطني لجمعية العقد العالمي للماء وقد استعرض نبذة عن تضحيات الحسين الإدريسي سواء من أجل تأسيس هذه الجمعية أو الحضور والمساهمة في فعلها النضالي، وعن الهيئات المنظمة للحفل (الحزب الاشتراكي الموحد، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، النقابة الوطنية للتعليم كدش، الجمعية الوطنية للمعطلين حملة الشواهد، جمعية العقد العالمي للماء) ألقى محمد جناتي كلمة بالمناسبة.
في ختام الحفل قدمت هدايا تذكارية للمكرم وقد تمنى الجميع الصحة والعافية له… ظهر تأثر شديد على الرفيق الحسين الإدريسي وهو يتابع كل مشاهد وتعبيرات المحبة والتقدير وقد سالت دموع كثيرة على خديه بسبب ذلك. رغم عيائه الواضح تابع الحفل إلى نهايته وقد حاول المنظمون اختصاره إلى أقصر فترة زمنية ممكنة.
المناضل الكبير الحسين الإدريسي كرمته سيدي سليمان كما جاء في ملصق أعد بالمناسبة وأكده الحضور الذي تابع الحفل، وتأكد من التأثر البالغ الذي ظهر على الجميع، ومن الدموع التي سالت، ومن الاحتضان والعناق والتقبيل الذي أصر كثيرون عليه رغم توسلات المنظمين بسبب ظروفه الصحية التي لا تستحمل، ولا غرابة في ذلك فالرجل ينال الاحترام والتقدير، ولم يحدث أن كان يستحضره ذاته في مختلف نضالاته بشهادة الجميع كما سمعنا ذلك.
وللتذكير فالحسين الإدريسي أجرى عمليتين جراحيتين متتاليتين في فترة زمنية قصيرة، وهو يمر الآن بظروف صحية جد حرجة، نتمنى له الشفاء والصحة ليكمل مساره مع عائلته الصغيرة والكبيرة.

 (نتمنى أن نعود للموضوع بتفصيل أكبر)

الجمعة، 9 يوليو 2010

مدرسة عبد الرحمان الكتاني بسلا تكرم مديرها


مدرسة عبد الرحمان الكتاني بسلا تكرم مديرها
 
الأستاذ عبد المولى بلحسن يتسلم هدية من ذ. محمد الثاني إكزارن
سلا: محمد الثاني إكزارن 
 نظمت مدرسة عبد الرحمان الكتاني بسلا حفلا تكريميا للأستاذ عبد المولى بلحسن مدير المدرسة، حضر الحفل رئيس مصلحة الحياة المدرسية بنيابة سلا، وأطر المراقبة التربوية بالمقاطعة، وعدد من مديري المؤسسات التعليمية وأفراد أسرة المحتفى به وأصدقاؤه ورئيس جمعية الآباء سابقا، ومدير المدرسة الجديد وعدد من التلاميذ المتفوقين. 

 ألقيت بالمناسبة عدة كلمات، أجمعت كلها على أن المناسبة محطة عميقة المعاني والدلالات في تاريخ المسار المهني للمحتفى به، الذي نقش مكانته في ذاكرة أجيال ممن تتلمذوا على يديه، وغرفوا من معين علمه، واهتدوا بنبل أخلاقه وسماحة طباعه، واعتبر المتدخلون لحظة التكريم لحظة اعتراف موضوعي بالجميل، يستحضر فيها المرء ساعات وأيام وسنوات العطاء والبذل، لحظة تعطي لأي تكريم قيمته المعنوية ودلالته المجتمعية ورمزيته الإنسانية، إنها شهادات في حق المحتفى به، تعكس بحق مستوى الاحترام والتقدير الذي يكنه الجميع للأستاذ عبد المولى بلحسن، وقد جاء في إحدى الكلمات التي ألقيت بالمناسبة أن المحتفى به من أولئك الذين يلجون إلى دواخل الناس بدون معرفة متى وكيف ولماذا هم بدواخلنا؟ وهذه صف يتميز بها نوع خاص من الناس، الذين لا يتركون لعامل الزمن أثرا في التعرف عليهم، والمحتفى به واحدا من هؤلاء الرجال الذين يتركون الأثر الطيب والذكر الحسن. 
 
 
وفي كلمة للمحتفى به، عبر الأستاذ عبد المولى بلحسن فيها عن سعادته واعتزازه وافتخاره بكل الحب الذي لمسه في ثنايا الحروف والكلمات وأعين كل الحاضرين وحركاتهم، كلمة جياشة بالمشاعر الصادقة والدافئة التي هي أعمق وأبقى للجميع ممن ساهم أو شارك في التكريم، والذين ـ يقول المحتفى به ـ بدون حبهم لا يقوم للتكريم ركن ولا معنى، كلمة استعرض فيها بعض المنجزات والأنشطة الإشعاعية التي ميزت فترة إدارته لهذه المدرسة المعروفة بديناميتها وحركية أطرها التربوية وشركائها، فترة حصدت فيها المؤسسة عددا من الجوائز والألقاب محليا وجهويا ووطنيا، كل ذلك في رأي المحتفي به كان نتاج مجهود الجميع وعمل فريق اشتغل في صمت ونكران الذات. 
 

وفي ختام الحفل التكريمي قدمت للأستاذ عبد المولى بلحسن هدايا رمزية كعربون محبة ووفاء واعتراف بالجميل، كما وزعت بالمناسبة عدة جوائز تقديرية للتلاميذ المتفوقين والحاصلين على أعلى المعدلات بالمؤسسة. 


الخميس، 31 ديسمبر 2009

الوفاء وتكريم العطاء حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين


 الوفاء وتكريم العطاء
حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين
جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان في موعد متجدد 
صورة جماعية (بقية الصور أسفله)
ذ. مصطفى تيدار(*)
لا يمكن لهذا اليوم أن يكتمل دون أن يحفظ  لحظة منفردة هي لحظة قصيرة بمقياس الزمن،لكنها تذكر بعمر طويل من العمل والعطاء، إنها أمسية من أمسيات الوفاء، وهي لحظة رائعة قامت بها جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان تجاه زملائهمالمتقاعدين والفاعلين محليين تقديراً للمجهودات التي بذلوها، و لكي تحيى الكلمة لابد من تقدير العمل والجهد، لكي يزداد العطاء ويكون التواصل سمة التقدير للأجيال القادمة..
إنه لمن دواعي سرورنا اليوم أن نتقدم بالشكرالجزيل إلى أساتذتنا وإخواننا وزملائناالمتقاعدين، وللفاعلين المحتفى بهم، الذين ساهموا بإخلاص و فعالية في خدمة التربية البدنية والرياضة، من خلال عطاءاتهم ومجهوداتهم على مر سنوات عملهم وعمرهم، سنظل لكم أوفياء، نذكر لكم فضلكم وسابقتكم في العمل بتفان، وفي التكوين والتدريب،  ونحن إذ نكرمكم اليوم بجوائز  تذكارية قد تكون رمزية، لكننا نهدف إلى التكريم المعنوي.  
   وأنتم  تستقبلون، أو استقبلتم،  مرحلة جديدة من مراحل الحياة، والتي نأمل أن تخصصوا لنا منها بعض الوقت للاستفادة من خبرتكم، لقد زخرت هذه الأمسية بالكثير من الذكريات والأحاديث التي تأخذ بزمام بعضها البعض في نسق جميل وتسلسلٍ أخّاد ، تاركة لنا رصيداً قيماً من التاريخ الرياضي لهذه المدينة، الذي يجب أن يؤرخ ويؤخد بعين الاعتبار، فلا يمكن للحظة كهذه أن تحيط بكل هذا الجهود وبكل هذا الحضور المشرق الذي يشيعه أساتذتنا وكل  الفاعلين الرياضيين…لا يمكن لهذه اللحظة أن تختصر مسارا حافلا في حياة المحتفى بهم المهنية والرياضية والإنسانية، إذ أن آثارهم ممتدة وعليها أن تبقى في الزمن والمكان.
فكل تاريخ سجل حافل، و كل سنة ذكريات مجيدة، هي كلمات صادقة منا أليكم أحبتنا،  تحمل من دلالات الوفاء أقصاها ومن معاني المودة أبلغها…
ونسأل الله أن يكتب لنا و لكم التوفيق والسداد والرفعة، ولكم منا كل تقدير والعرفان، ولكم منا جزيل الشكر.
                                 والسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) كلمة ألقيت بمناسبة حفل التكريم   

صور عن حفل التكريم:



 













الوفاء وتكريم العطاء حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين


 الوفاء وتكريم العطاء
حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين
جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان في موعد متجدد 
صورة جماعية (بقية الصور أسفله)
ذ. مصطفى تيدار(*)
لا يمكن لهذا اليوم أن يكتمل دون أن يحفظ  لحظة منفردة هي لحظة قصيرة بمقياس الزمن،لكنها تذكر بعمر طويل من العمل والعطاء، إنها أمسية من أمسيات الوفاء، وهي لحظة رائعة قامت بها جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان تجاه زملائهمالمتقاعدين والفاعلين محليين تقديراً للمجهودات التي بذلوها، و لكي تحيى الكلمة لابد من تقدير العمل والجهد، لكي يزداد العطاء ويكون التواصل سمة التقدير للأجيال القادمة..
إنه لمن دواعي سرورنا اليوم أن نتقدم بالشكرالجزيل إلى أساتذتنا وإخواننا وزملائناالمتقاعدين، وللفاعلين المحتفى بهم، الذين ساهموا بإخلاص و فعالية في خدمة التربية البدنية والرياضة، من خلال عطاءاتهم ومجهوداتهم على مر سنوات عملهم وعمرهم، سنظل لكم أوفياء، نذكر لكم فضلكم وسابقتكم في العمل بتفان، وفي التكوين والتدريب،  ونحن إذ نكرمكم اليوم بجوائز  تذكارية قد تكون رمزية، لكننا نهدف إلى التكريم المعنوي.  
   وأنتم  تستقبلون، أو استقبلتم،  مرحلة جديدة من مراحل الحياة، والتي نأمل أن تخصصوا لنا منها بعض الوقت للاستفادة من خبرتكم، لقد زخرت هذه الأمسية بالكثير من الذكريات والأحاديث التي تأخذ بزمام بعضها البعض في نسق جميل وتسلسلٍ أخّاد ، تاركة لنا رصيداً قيماً من التاريخ الرياضي لهذه المدينة، الذي يجب أن يؤرخ ويؤخد بعين الاعتبار، فلا يمكن للحظة كهذه أن تحيط بكل هذا الجهود وبكل هذا الحضور المشرق الذي يشيعه أساتذتنا وكل  الفاعلين الرياضيين…لا يمكن لهذه اللحظة أن تختصر مسارا حافلا في حياة المحتفى بهم المهنية والرياضية والإنسانية، إذ أن آثارهم ممتدة وعليها أن تبقى في الزمن والمكان.
فكل تاريخ سجل حافل، و كل سنة ذكريات مجيدة، هي كلمات صادقة منا أليكم أحبتنا،  تحمل من دلالات الوفاء أقصاها ومن معاني المودة أبلغها…
ونسأل الله أن يكتب لنا و لكم التوفيق والسداد والرفعة، ولكم منا كل تقدير والعرفان، ولكم منا جزيل الشكر.
                                 والسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) كلمة ألقيت بمناسبة حفل التكريم   

صور عن حفل التكريم:



 













الخميس، 17 يوليو 2008

الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب تكرم الأستاذين محمد العادلي وأحمد العصبي وتحتفل بنهاية السنة الدراسة.


 الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب تكرم الأستاذين محمد العادلي وأحمد العصبي وتحتفل بنهاية السنة الدراسة.    
                                     121614         121615
     ذ. محمد العادلي                  ذ.أحمد العصبي
             121615  
 
 
شهدت الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب بسيدي سليمان يوم الخميس 10 يوليوز 2008  تكريم الأستاذين المتقاعدين محمد العادلي وأحمد العصبي، وقد تزامن ذلك مع حفل توزيع الجوائز على التلاميذ المتفوقين، تخلله تقديم عروض موسيقية وتمثيلية من طرف تلاميذ المؤسسة، وإلقاء كلمات في حق المكرمين من قبل عدد من زملائهم، وقد حضر الحفل أسر المكرميْن وبعض أسر المدرسين والتلاميذ.  
           dsc019  

شارك في إعداد الحفل الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة وجمعية أباء وأمهات وأولياء التلاميذ، ومنتدى التلميذ… 
 
  وتجدر الإشارة أن عدد المتعلمين الذين تابعوا دراستهم بعمر بن الخطاب وصل إلى 1800 في الموسم الدراسي 2008/07 
 
                         dsc018 
مسرحية «المتسولون» من تشخيص تلاميذ المؤسسة وهي من تأليف علي شايب.
كما قدم عدد من تلميذات وتلاميذ المؤسسة  على شرف الحاضرين مواد فنية أخرى  
          dsc018 
ساهمت حفصة النفحة بقراءة رسالة إلى «بوش» جمعت فيها بين ما يثير الإحترام في أمريكا، وما يثير فيها الكره بسبب سياسة الرئيس…وقد كانت بدروها من مقدمي فقرات الحفل إلى جانب تلاميذ آخرين أتقنوا مهامهم 
          dsc018 
 أسامة كلاف وأنس كلاف بالإضافة إلى أمين التونسي أدوا مقاطع غنائية على نغمات فرقة عبد الكريم الميسر.

                                             121615 
 التكريم لحظة اعتراف وامتنان، في الصورة محمد القرشاوي وأحمد العصبي ومحمد العادلي والحسين الإدريسي  
                       dsc018 
                      dsc018 
 جانب من الحضور المتابع لفقرات الحفل والتكريم    
         121622 
ذ. أحمد المصمودي، عضو مكتب جمعية أباء وأمهات وأولياء التلاميذ
في تقديمه للأستاذين المكرمين ذكر أن ذ. محمد العادلي بدأ العمل في 27 أكتوبر 1973 بنفس المؤسسة التي كانت تحمل اسم الإعداية المختلطة، وهو خريج فلسفة أسندت له مهمة تدريس العربية والتربية الإسلامية، وهو فاعل جمعوي وثقافي وصحفي…
وذ. أحمد العصبي بدأ بدوره مهنة التدريس في أكثوبر 1973، وقد كان يدرّس الرياضيات…  
    121622
ذ.محمد فايز البوشبتي مدير الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب
 ابتدأ بالقول ان الثانوية الإعدادية تعرف اليوم حفلين… واعتبر الأستاذين المكرمين قد افنيا زهرة شبابهما في خدمة المؤسسة التربوية، وقد ربيا بها أجيلا.
                                  121622 
ذ. أحمد السايح، رئيس جمعية أمهات وآباء وأولياء تلاميذ الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب   
 ذكر أن النتائج الدراسية التي عرفتها المؤسسة من أحسن النتائج التي تتوفر عليها المدينة أو الجهة، ورد الفضل في ذلك لمجهودات عدة أطراف، منها مجهود الأساتذة، وفي هذا الإطار يندرج تكريم الأستاذين محمد العادي وأحمد العصبي اللذين بدلا مجهودا كبيرا في هذه المؤسسة. 
  نيابة عن التلاميذ والتلميذات شكر منتدى التلميذ كافة الأساتذة على تضحياتهم في نكان للذات، واعتبر المكرمين نموذجا عن ذلك
dsc019 
ذ. الحسين الإدريسي ممثل جمعية أكمي-المغرب(جمعية التعاقد العالمي للماء) وقد نوه بمجهودات التلاميذ، وخاصة إعدادهم لشريط حول الماء كما ذكّر ببعض الأنشطة التربوية التي قامت بها الجمعية التي ينتمي إليها والتي شملت الثانوية الإعدادية عمر بن الخطاب بدورها 
dsc018
جوائز وهدايا تنتظر مستحقيها

dsc018 
  ذ. أحمد المصمودي وذ. مصطفى العطشي في آخر اللمسات
تسليم جوائز تقديرية لبعض المتفوقين من التلاميذ
dsc018 
مدير المؤسسة ذ. محمد فايز البوشبتي إلى سكينة كريم مرفقة بوالدها الجيلالي كريم
dsc018 
ذ. أحمد السايح إلى حمزة بلمكي
dsc018 
 ذة. ميلودة الزروالي مريم الصافي
930dsc 
ذ. عزيزالكرش إلى نبيل بلييلش
dsc019 
ذ. محمد العادلي إلى هيبة دحان رفقة والدها حسن دحان
dsc019 
ذة. حادة خبرإلى وصال عليليش وقد تسلمها أحد اقاربها  
dsc019 
 ذ. محمد اعبيلات إلى أمال الصافي
272dsc 
 ذ. نور الدين الخرمودي إلى ماجدة الهوتي
dsc019 
ذ. أحمد العصبي إلى سلمى الجامعي تسلمها والدها
                     dsc019 
ذ. مريم  شكيب إلى الفائزين  بأحسن بحث حول الماء والبيئة
                      dsc019  
. عبد المومن أعميار سلم جائزة لأحد الفائز بأحسن رسم(مجاهد)
                                                121615   
 ذ. الحسين الإدريسي يسلم جائزة لعضوتين من الفريق الفائز بمسابقة  أحسن شريط حول الماء والبيئة
       dsc019
 وقف الجميع تحية اجلال واحترام للمكرميْن     
       dsc019 
ذ. الحسين الإدريسي سبق له أن عمل في أول تعيين له بهذه المؤسسة، وقد ذكر أن أول من التقى بهم ذ. محمد العادلي… ليتوقف عند التضحية التي يقوم بها رجال التعليم عموما، وما قام به المكرمان في حياتهما المهنية، هو بدوره قد بلغ التقاعد منذ سنة خلت
dsc019 
 ذ. محمد الحراق زميل وصديق سابق للمكرمين، وهو الآن مهاجر إلى أوربا
dsc019 
قالت الأستاذة خديجة خالد أن زميلها سابقا ذ محمد العادلي كان يحب الشعر ويرهف السمع للقراءات الشعرية المنبعثة من الحجرة المجاورة…
dsc019 
كما اعترفت بفضل أستاذها السابق في الرياضيات أحمد العصبي عليها، وذكرت أنه كان هادئا، حتى أن التلاميذ الذين كانت من ضمنهم سموه السيد
Du calme 
                                dsc019      
ذ.بنعيسى معيشة يهنئ الأستاذين على تكريمهما 
         dsc019
ذ. محيي الدين البقالي ذكر خيرا المحتفى بهما وتمنى لهما أن يكبرا في طاعة الله. وأضاف أن ذ. العادلي ابتدع «الطريقة العادلية» من أجل تسهيل تصحيح الامتحانات، فهو بدوره سبق أن عمل بنفس المؤسسة 
       dsc019
جادت قريحة الأستاذ ناصر العلْوي شعرا بالمناسبة فألقى في الحاضرين قصيدة من درره النفيسة
                    dsc019 
ذ. الهادي كحيل يسلم لوحة تذكارية للمحتفى به ذ. محمد العادلي

                      dsc019 
ذ. فتيحة العلمي تقدم هدية تذكارية لحرم ذ. محمد العادلي
                      dsc019  
                      dsc019
 ذ. عبد الله سعيد(أمين مكتب جمعية آباء وأمهات وأولياء تلاميذ المؤسسة) يسلم هدايا رمزية للمكرمين
                    dsc019 
              ذ.خالد  الخالدي إلى ذ. أحمد العصبي 
          121633
شكر ذ.أحمد الصبي جميع من ساهم في هذا الحفل التكريمي، وتمنى للجميع عطلة سعيدة.
من جانبه أثنى ذ.محمد العادلي  على جميع من احتفى به، وأضاف قائلا: «عشنا أكثر من خمسة وثلاثين سنة بهذه المؤسسة، بإيجابياتها وسلبياتها»
                 صور عائلية للذكرى
      dsc019
      dsc019
                  dsc019  
                    dsc019 
                     dsc019 
إعداد مصطفى لمودن
    إشارة
ـ وزعت في آخر الحفل شهادات تقديرية على التلاميذ المشاركين في إعداد وتقديم الفقرات
  ـ نعتذر لكل من شاب اسمه خطأ غير مقصود                    
   رابط المدونة: