السبت، 4 أكتوبر 2008

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع وزان


المعطلين بالمغرب
فرع وزان
 
 
Association nationale des diplômes chômeurs au Maroc
Section Ouezzane
 
بــــــــــــــلاغ
إلى الرأي العام المحلي و الوطني
 
 
في إطار سلسلة الحوارات واللقاءات التي يجريها الفرع المحلي للجمعية مع مختلف الفاعلين والمهتمين بملف التشغيل بوزان ( السلطة المحلية، المجلس البلدي، الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية) عقد مكتب الفرع لقائين أوليين مع كل من السيد رئيس المجلس البلدي بتاريخ 26 شتنبر والسيد باشا المدينة بتاريخ 03 أكتوبر تمحورا حول ملف التشغيل بوزانبشكل عام والملف المطلبي للجمعية بشكل خاص، و قد مرت هاته اللقاءات في جو سادته روح المسؤولية والإرادة القوية للتعاطي مع معضلة البطالةبوزان بشكل إيجابي، حيث عبر كل من السيد باشا المدينة والسيدرئيس المجلس عن نيتهما التجاوب مع الملف المطلبي للجمعية واستعدادهما لتقديم كافة المساعدات والتسهيلات اللازمة لتشجيع المبادرات الخاصة للمعطلين، كما تم الاتفاق معرئيس المجلس البلدي على عقد لقاء آخر للتداول بشكل عملي في المذكرة المطلبية ومقترحاتالجمعية.
وقدأجتمع مكتب الفرع مباشرة بعد هاته اللقاءات واعتبرها، في تقييمه الأولي، إيجابية وهادفة إذا ما تم ربطها بإجراءات وتدابير عملية تستجيب لطموحات ومطالب الفرع المحلي للجمعية.
عن المكتب:
الرئيس:
       _________________ 
                 
مرسل من قبل محمد حمضي، وزان

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع وزان


المعطلين بالمغرب
فرع وزان
 
 
Association nationale des diplômes chômeurs au Maroc
Section Ouezzane
 
بــــــــــــــلاغ
إلى الرأي العام المحلي و الوطني
 
 
في إطار سلسلة الحوارات واللقاءات التي يجريها الفرع المحلي للجمعية مع مختلف الفاعلين والمهتمين بملف التشغيل بوزان ( السلطة المحلية، المجلس البلدي، الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية) عقد مكتب الفرع لقائين أوليين مع كل من السيد رئيس المجلس البلدي بتاريخ 26 شتنبر والسيد باشا المدينة بتاريخ 03 أكتوبر تمحورا حول ملف التشغيل بوزانبشكل عام والملف المطلبي للجمعية بشكل خاص، و قد مرت هاته اللقاءات في جو سادته روح المسؤولية والإرادة القوية للتعاطي مع معضلة البطالةبوزان بشكل إيجابي، حيث عبر كل من السيد باشا المدينة والسيدرئيس المجلس عن نيتهما التجاوب مع الملف المطلبي للجمعية واستعدادهما لتقديم كافة المساعدات والتسهيلات اللازمة لتشجيع المبادرات الخاصة للمعطلين، كما تم الاتفاق معرئيس المجلس البلدي على عقد لقاء آخر للتداول بشكل عملي في المذكرة المطلبية ومقترحاتالجمعية.
وقدأجتمع مكتب الفرع مباشرة بعد هاته اللقاءات واعتبرها، في تقييمه الأولي، إيجابية وهادفة إذا ما تم ربطها بإجراءات وتدابير عملية تستجيب لطموحات ومطالب الفرع المحلي للجمعية.
عن المكتب:
الرئيس:
       _________________ 
                 
مرسل من قبل محمد حمضي، وزان

الخميس، 2 أكتوبر 2008

مرة أخرى… الإعانات الرمضانية تؤجج الصراع بين الأغلبية والمعارضة…


مقاطعة العيايدة بسلا :
     مرة أخرى… الإعانات الرمضانية تؤجج الصراع بين الأغلبية والمعارضة…
 122264
سلا:عبد الإله عسول 
122297
تجمع المحتاجين أمام مقر المقاطعة
اعتصم يوم السبت 27/09/2008 أعضاء من المعارضة والعديد من المواطنين بمقر مقاطعة العيايدة، احتجاجا على سوء توزيع الإعانات الرمضانية (5كلغ طحين، لتر زيت ،سكر وشاي ..بكل قفة )،وبرمجتها في إطار التوظيف الانتخابوي …حيث يستفيد الأعضاء المقربون من الرئيس من عشرات البونات التي توزع في العديد من الأحيان دونما معايير موضوعية –تقول مصادر من عين المكان-
وحسب ما صرح به بعض الأعضاء المحسوبين على المعارضة…..فان المقاطعة خصصت 190000درهم لهذه الإعانات أي ما يقارب 3800بون وزعت منها إلى غاية يوم الاعتصام 1800 والباقي لا تعرف وجهته –تقول نفس المصادر- ..مما يحتم فتح تحقيق في الموضوع …
122297
من جهة أخرى عبر عدد من الفاعلين السياسيين والحقوقيين عن رفضهم لكل أشكال المتاجرة والتوظيف الانتخابوي لهذه الإعانات (التي تعرف كل سنة انتقادات شديدة وغير بريئة )..كما طالبت نفس الفعاليات بإعادة النظر في عملية التوزيع ..مقترحين وضع هذه العملية تحت إشراف التعاون الوطني أو هيآت مستقلة مدنية وإحاطتها بمراقبة جادة ومقاييس دقيقة …أو حذفها بالمرة وتمتيع المواطنين بحقوقهم الاقتصادية والاجتماعية حتى لا يلجؤوا لمثل هذه الإعانات المغلفة بمظاهر الحط من الكرامة….

الأربعاء، 1 أكتوبر 2008

إضراب واعتصام عمال ضيعة «عطور المغرب»


   إضراب واعتصام عمال ضيعة «عطور المغرب»
   دخل عمال ضيعة «عطور المغرب» في إضراب واعتصام مفتوح ابتداء من يوم الخميس 11 شتنبر 2008، وهم يطالبون باحترام قانون الشغل في الضيعة المذكورة المتواجدة بمنطقة سيدي سليمان، وقد توصلت مدونة سيدي سليمان ببيان في الموضوع من «الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي» التابعة للاتحاد المغربي للشغل، نورد نصها، وتجدر الإشارة أن بعض الضيعات تعرف توترات بين العمال الزراعيين ومشغليهم خاصة بعد تفويت عدد من ضيعات «الصوديا» و«السوجيطا» في الشهور السابقة وتفويتات الشطر الثاني الجارية الآن، والمدونة مستعدة لإدراج كل رأي مخالف أو أية وجهة نظر أخرى نتوصل بها، نحن نقوم بدور إعلامي فقط.  
                                           بيان
          استعداد تام لخوض جميع الأشكال النضالية المشروعة لفرض احترام قانون الشغل ووقف الحيف والظلم والاعتداء على الحقوق العمالية
  
     في ظل الهجمة الشرسة التي يقوم بها وكيل ضيعة «عطور المغرب» ونائب مدير الإنتاج الفلاحي المسمى خ.ف (*) على مكتسبات العمال رغم هزالتها، وما تلاها من تسامح تجاه تحقيرها لقانون الشغل ولمحاضر الاتفاقيات الرسمية التي من شأنها ضمان الاستقرار للعمال داخل هذه الضيعة.
   يخوض العمال إضرابا واعتصاما مفتوحين أمام الضيعة ابتداء من يوم الخميس 11.09.2008، هذا الإضراب والاعتصام الذين يتعامل معهما المسؤولون المحليون بالتعنت المفضوح كما يبرهن على ذلك وكيل الضيعة بإقدامه على ترهيب وتخويف العمال لفك وحدتهم النقابية، وذلك بقبوله لعمال غير مسجلين باللائحة الترتيبية التي نطالب بها وتدعيمهم ماديا ومعنويا للالتحاق بنقابة معينة تكون درعا واقيا على ما يقترفه من اختلاسات وهضم حقوق العمال نرجع إليها في الوقت المناسب.
   إن تشريد العمال والتضييق على العمل النقابي بمعاقبة النقابيين ( توقيف الكاتب العام منذ أزيد من 6 أشهر)، ومساومة العمال لانتمائهم النقابي ورفض حضور مسؤولي الشركة (محاورون منفذون) للاجتماعات الرسمية رغم توصلهم بالدعوة، لن يزيد العمال إلا تشبثا بحقوقهم واستمرارهم في الإضراب والاعتصام.
 إن استمرار هذا المسلسل بكيفية مفضوحة أمام أنظار السلطات الشغلية التي تظل عاجزة عن فرض احترام القانون وضمان علاقات مهنية متوازنة وعادلة، لن يزيد إلا احتقانا داخل الأوساط العمالية بالمنطقة التي تواجه حيفا وظلما كبيرين لم تشهده منذ عقود.
   وعليه فإن الاتحاد المحلي لنقابات سيدي سليمان والجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي فرع سيدي سليمان:
    - تحمل السلطات المحلية والإقليمية والوطنية مسؤوليتها تجاه تسيب وكيل الضيعة المذكورة.
    ـ تدعو كافة العمال للتشبث بنقابتهم الاتحاد المغربي للشغل.
    ـ تدعو كافة القوى الحية: أحزاب سياسية، نقابات وجمعيات حقوقية إلى مساندة العمال في نضالاتهم ودفاعهم عن مكتسباتهم وحقهم في العيش الكريم  
   —————–
(*) اقتصار الاسم على حروف من قبل المدونة

الثلاثاء، 30 سبتمبر 2008

عين على الدخول المدرسي بوزان والاحواز


 عين على الدخول المدرسي بوزان والاحواز
                        122279
                                               وزان//محمد حمضي
 
*حقائب الملك لم تصل إلى دار الضمانة
 لم تدرج وزان والجماعات الواقعة بأحوازها ضمن مبادرة مليون محفظة التي أعلن عنها الملك محمد السادس مؤخرا من أجل تشجيع التمدرس، ومحاربة الهذر المدرسي، وبذلك تكون الاعتبارات الادراية العقيمة قد حرمت مآت الأسر المعوزة من فسحة الأمل التي فتحها أمامها ملك البلاد.
  حرمان حوض وزان التعليمي، أثار الكثير من الامتعاض في أوساط آباء، وأمهات، وأولياء التلاميذ، وذلك بالنظر لاستثنائية انطلاق الموسم الدراسي الحالي، ولانتماء نسبة كبيرة من شرائح المجتمع الوزاني إلى ما تحت عتبة الفقر، مع ما ينتج عن كل هذا من مشاكل مدرسية تعاني منها المدينة والاحواز على مستوى الهذر المدرسي، وضعف النتائج، وكثرة التغيبات.
 وعند استفسارنا جهات رسمية عن سبب إقصاء وزان من الاستفادة من هذه الالتفاتة الملكية، جاء الجواب صادما، بحيث أن خريطة الفقر المعتمدة لدى وزارة الداخلية تموقع جماعات وزان والاحواز على مسافة بعيدة من مستوى الهشاشة والعوز الذي يسمح لها من الاستفادة من مبادرة مليون محفظة!
 فهل هذا التصنيف يمكن أن يستوعبه الإنسان العاقل، والعوز نقرأه على تضاريس وجوه المواطنين، ومن خلال لباسهم، وقفف تبضعهم ومساكنهم التي تنعدم بداخلها الكرامة الإنسانية؟ نترك الجواب للواقع الوزاني الرديء.
*تعثر انطلاق الموسم الدراسي
دخلت مختلف مصالح وزارة التربية الوطنية بنيابة سيدي قاسم في سباقمع الزمن منذ فاتح شتنبر، من أجل إعطاء نفس إقليمي للبرنامج الاستعجالي الذي أعلنته وزارة التربية الوطنية لإنقاذ المدرسة العمومية من الموت المحقق. وهكذا ترأس النائب الإقليمي عدة اجتماعات مع رؤساء المؤسسات التعليمية والمفتشين، وشكل لجانا ميدانية للسهر على انطلاق الدراسة الفعلية في وقتها المحدد، وحث رجال الاقتصاد على فتح أبواب الأقسام الداخلية في وجه التلاميذ، إلى غير ذلك من الإجراءات المصاحبة فهل فعلا تمت الانطلاقة كما تم رسمها على الأوراق، أم أن معيقات بنيوية وظرفية حالت دون ذلك؟
 مختلف التقارير تجمع بأن جل المؤسسات التعليمية الإعدادية والتأهيلية الواقعة تحت نفوذ وزان والدائرة ظلت أبواب حجراتها موصدة في وجه التلاميذ إلى ما بعد عيد الفطر، وتعثرت عملية التسجيل التي تثقل كاهل الأسر، وعمقت آفة ندرة الموارد البشرية الإدارية والتربوية الجرح الذي لم يندمل منذ سنوات، مما يخضع عملية إعادة الانتشار بين المدرسين والفرقاء الاجتماعيين إلى ردود أفعال متشنجة يؤدي فاتورتها التلاميذ.
  تعثر التحاق تلاميذ وزان والدائرة بمؤسساتهم ومغادرتهم لها عند كل عطلة دراسية قبل الأوان ليس وليد اليوم، ولو أنه احتد هذه السنة وأصابت عدواه بعض المدارس الابتدائية، يقتضي فتح نقاش واسع تشارك فيه كل الإطراف للوقوف عند الأسباب الحقيقية التي تجعل المؤسسات التعليمية لهذه القطعة الجغرافية من الوطن تشكل حالة نشاز على الصعيد الوطني، وهي الحالة التي ترتب عنها ما أصبحنا نلمسه من تقهقر فضيع في مستوى تلامذتنا الذين كانوا مضرب الأمثال في البدل والعطاء واحتلال الصفوف الأمامية في مختلف الشعب وطنيا.
*إعدادية الإمام مالك والإجراء الفريد
خلف التنظيم التربوي الذي اعتمدته إدارة إعدادية الإمام مالك نقاشا واسعا في صفوف المدرسين والآباء وباقي الشركاء الذين هم في علاقة تماس بالمؤسسة وبالتعليم بشكل عام، بين فريق استحسنه وآخر استنكره واعتبره كارثة على نفسية التلاميذ. فما هو هذا التنظيم التربوي الجديد الذي انفردت  بإقراره هذه المؤسسة لوحدها دون غيرها من إعداديات الجهة ؟ وهل اجتاز بنجاح مسلسل تبنيه واعتماده كل المنعرجات القانونية للهياكل المنظمة للحياة المدرسية؟
  التنظيم التربوي المشار إليه يصنف تلاميذ كل المستوى على حدة حسب المعدلات التي حصلوا عليها، وعلى هذا الأساس أصبحنا أمام فصول خاصة بالمتفوقين، وأخرى تضم القابعين في أسفل الترتيب، وثالثة يتقاسم مقاعدها المتوسطون. ليس المهم لماذا هذا التفرد، ولكن الأهم هو صياغة الأجوبة التربوية والاعتبارات المقنعة لتفسير دواعي اعتماد هذا التصنيف الجديد، والخلفية التربوية البريئة التي تقف وراء ه، والإشارة إلى علماء التربية ومدارسهم الذين نادوا بتبنيه، والمذكرات الوزارية التي سبق أن أوحت بالفصيح تطبيقه؟ وما غير ذلك سيكون عبثا.
  يبقى التساؤل العريض الذي يتردد على أكثر من لسان هو، هل هذه البدعة التربوية الجديدة أخرجها للوجود المجلس التربوي، وصادق عليها مجلس التدبير، أم أوحت بها النيابة للإدارة التربوية وأسقطتها هذه الأخيرة على الرؤوس دون التفكير في آثارها السلبية أو الايجابية على المناخ التربوي العام للمؤسسة التعليمية؟ وبما أن هذا التنظيم جديد في كليته فلماذا اختارت الجهة التي اعتمدته الهروب إلى الأمام ولم توسع المشاورات حوله مع مختلف المتدخلين، من أولياء التلاميذ، والمدرسين، والمفتشين، والفرقاء الاجتماعيين؟ اللهم إنني قد بلغت حتى يتم تدارك الأمر قبل فوات الأوان.
*النائب الإقليمي يتعرض لاعتداء
أفادنا مصدر من المكتب الإقليمي لجمعية الأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، تعرض النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية لتهجم بمدينة بلقصيري حين كان يقوم بجولة للإطلاع على سير الدراسة بهذه المدينة، والوقوف على حالة المؤسسات التعليمية بها، حيث سيفاجأ بمعاول مقاول تدك ملكا عموميا تابعا لوزارة التربية الوطنية، ولما حاول منعهم من ذلك إلى حين وضع اللمسات الأخيرة على عقد الشراكة وتوقيعه، تعرض لهجوم مادي ولفضي. وقد علمنا بأن النيابة العامة قد أصدرت أمرا باعتقال المعتدي بناء على الشكاية التي قدمها المعتدى عليه.
 يذكر بأن مشروع استغلال هذا الفضاء يعود إلى بداية سنة 2007 حيث سبق للمكتب الإقليمي لجمعية الأعمال الاجتماعية أن فكر في توفير ناد متعدد الخدمات تستفيد منه الشغيلة التعليمية بالمدينة، وبما أن ميزانية ترميمه وتجهيزه ضخمة وتتجاوز إمكانية الجمعية، فقد استقر الرأي على تفويض تدبيره إلى جهة خاصة لمدة زمنية محدودة وبشروط تخدم المنخرطين بالجمعية. لكن يقول مصدرنا بأن سبب البطء في إنجاز هذا المشروع الاجتماعي يعود إلى اكتشاف النائب الإقليمي ومعه بعض أعضاء مكتب الجمعية بأن دخانا غير طبيعي ينبعث من هذه الصفقة، مما دفعه إلى تأخير التوقيع إلى حين تبدد الغيوم وتوفر كل الشروط لحماية المال العام.  

الأحد، 28 سبتمبر 2008

اللجنة التنسيقية للمتضررين من نزع الأراضي والأملاك بولاية الرباط سلا زمور زعير:


اللجنة التنسيقية للمتضررين من نزع الأراضي والأملاك بولاية الرباط سلا زمور زعير: 
وقفة احتجاجية بسلا للتنديد باغتصاب الأراضي وتهجير آلاف السكان…  
                                                  122264 
 باب لمريسة :عبد الاله عسول   
  نظم أكثر من 2000 متضرر من نزع الملكية من طرف وكالة تهيئة أبي رقراق ومؤسسات استثمارية أخرى (شركات خليجية ،الضحى ،العمران….)،وبدعم من بعض الهيآت الحقوقية، يوم الجمعة 26/09/08 وقفة احتجاجية بساحة المريسة، للاحتجاج على اغتصاب أراضيهم وأملاكهم، والتنبيه إلى خطورة ما تسعى إليه الوكالة من تسريع مسطرة حيازة العقارات المخصصة لإنشاء مستوطناتسكنية فاخرة ومنشآت أخرى، ما يضفي على المشروع طابعا تجاريا ومضارباتيا…    
122264 
جانب من الوقفة الاحتجاجية    
 وتشدد مصادر من لجنة التنسيق التي تشمل 12 جمعية تمثل السكان والفلاحين المتضررين، على أن مصادرة الأراضي والأملاك تحت مبرر المصلحة العامة ما هو إلا تغليف قانوني؟؟… باعتبار أن المستفيد من ذلك مؤسسات استثمارية خاصة معروفة بمضارباتها العقارية…    
  وتقول نفس المصادر إنه من غير المعقول تهجير قبائل واجتثاثها من جذورها وهو ما لا يمكن تعوضه بأي ثمن (في إشارة إلى قبائل السهول،عامر، احصين ). ومما يعيبه المتضررون على الوكالة والأطراف الاستثمارية الأخرى هو تجاوز الحدود الجغرافية المتفق عليها ومحاولة ضم مساحات أخرى بدون وجه حق… دونما اكتراث بمصير ذوي الحقوق وبمصالح الساكنة… للإشارة تعيش عدد من المناطق بالرباط ، سلا وتمارة… وخصوصا المجاورة منها للمشاريع السياحية الكبرى المبرمجة بالجهة، تعيش على وقع الاحتقان، والاحتجاج والتوتر… وعلى وقع الاتهامات المتبادلة ما بين ممثلي المتضررين وبعض المنتخبين وممثلي الوكالة المعنية… والتي أطلق مديرها العام الصاقل المغاري سلسلة من الانتقادات : حذرت من أي استغلال سياسي للموضوع ومتهمة بعض المنتخبين بالتقصير في مهامهم ( مثل التغاضي على البناء العشوائي …) مؤكدا أن الوكالة لا تسعي إلى أي ربح مادي وأنها مهتمة بحماية البيئة وبالجانب الاجتماعي والخدماتي … أما المتضررون فيصرون على ضرورة حماية حقوقهم من العسف والحيف… ويستعدون إلى تنظيم محطات أخرى نضالية لإيصال صوتهم إلى مراكز القرار… كما يناشدون الهيآت السياسية والحقوقية والنقابية والجمعوية دعم نضالاتهم …    

الجمعة، 26 سبتمبر 2008

تشكيل اللجان الوظيفية


       تشكيل اللجان الوظيفية 
                                وتقديم تقرير مرحلي في آخر اجتماع لأعضاء الفرع    
   دعا مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بسيدي سليمان إلى اجتماع مجلس الفرع ليلة الثلاثاء 25 شتنبر بدار الشباب، بعد تقديم تقرير مرحلي عن أنشطة الفرع، وأرضية خاصة باللجان المقترح تشكيلها، وبعد مناقشة بناءة وصريحة من قبل بعض المنخرطين، تم تشكيل 5 لجان وظيفية، من المقرر أن تعد برامج اشتغالها بشكل جماعي وتعرضها بعد ذلك على المكتب، ليتعاون الجميع على إنجاز كل المقترحات والتصورات حسب الإمكانيات المتاحة.  
  
    اسم اللجنة                       المنسق                   الهاتف 
 
 ـ المرأة والطفل                  فاتحة العماري        067971302
 
 ـ الحقوق الاقتصادية            مصطفى أبريول       072919712
   والاجتماعية والثقافية…
 
  ـ الخروقات                     عبد المطلب مونشيح   06801727
 
 ـ التكوين والدراسات           مصطفى لمودن        063023491
 والأنشطة الإشعاعية
 والإعلام 
 
  ـ التربية على حقوق الإنسان   إدريس الخارز       067740479
 والعمل وسط الشباب
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 ـ وتجدر الإشارة أن الانضمام إلى اللجان بقي مفتوحا، ويمكن لكل منخرط أن يتسجل ضمن أكثر من لجنة.
عن مدونة الجمعية، فرع سيدي سليمان، رابطها هو :

عزف على وتر الحرف


         عزف على وتر الحرف
                                                                     122245
          شعر : ذ. محمد رحو 
        122245
       1
الحرف رحلة احتراق
الحرف لهيبها الخلاق!
       2
الحرف سليل انزياح
الحرف عشق صراح
       3
الحرف اختيار
الحرف اختبار
الحرف اختمار
الحرف عرس نور و نار!
       4
الحرف متفحص نبيه
لتضاريس المرحلة
الحرف نديم المعضلة!
       5
الحرف لا يدمن أقراصا
كي يسكن برج النسيان
الحرف كي موشوم
بذاكرة المنسي!
       7
الحرف مدفأة الغريب
في صقيع الملاجئ
الحرف سؤال رهيب
عن مصير المبادئ!
       8
الحرف وطن كامن
الحرف رحم عطاء
الحرف محض نداء
للرقص فوق صفيح ساخن!
       9
الحرف حرفك أنت
يا كاسر جليد الصمت
الحرف حرفنا نحن
ضحايا دجالي الوقت!
       10
الحرف لا يسوغ الجلوس
على الأريكة/الحرير
جاثما فوق صدر بلاد
تنزف العمرعلى حصير!
       11
الحرف وجع بحجم الدنيا
الحرف رفيق الرؤيا
       12
الحرف نشيد الجسد
الحرف نشيج الروح
      13
الحرف لا يخون ثدي المدى
الحرف لا يصون السدى
الحرف لا يكذب على الأحياء!
       14
 
الحرف عصي على الأغلال
الحرف عصي على الاغتيال
الحرف لا يشيخ و لا يموت!
       15
الحرف دليل وبوصلة
الحرف لا ينصاع أو يميل
حيث ما مالت رياح القوة!
الحرف ولد شكاك
الحرف برق على المحظور
الحرف قدر العاشق!

الأربعاء، 17 سبتمبر 2008

?Où VA L’AMERICANISATION


?Où VA L’AMERICANISATION 
 
Imbroglio au bout du tunnel de la mondialisation
121848 
                                                                                                                           Par IDRISSI Houssaine
 
Les années cinquante  du siècle dernier et en plein paroxysme de la guerre froide ont vu ériger par les états unis un véritable mur protecteur du monde occidental grâce aux accords dont OTAN, ANZUS, OTASE, CENTO avec plusieurs pays limitrophes au monde dit communiste. Le dispositif sécuritaire a bien marqué la géostratégie des Etats Unis devant leurs  paires à l’échelle planétaire sans pouvoir exclure des défaites cuisantes et désastreuses (au Vietnam par exemple). La chute du mur de Berlin, par contre, a en quelque sorte dévalorisé l’efficience de tout ce dispositif de sécurité étant entendu que l’ensemble des pays, qui étaient auparavant sous la houlette de l’URSS ont montré leur incapacité à déjouer l’expansion des USA et faire face aux vainqueurs de la guerre froide mais au contraire ils se sont lancés dans la pirouette enchanteresse de la liberté libérale  comme si elle était l’unique liberté dans le choix des peuples et ont ouvert par là un large horizon de coopération économico militaire (installation des filières des multinationales, établissement de bases militaires et missiles nucléaires dressés contre la Russie héritière de l’URSS  happée par la mondialisation) . La guerre froide terminée, le monde achoppe sur nouvelle perspective à dimension universelle, à savoir l’extension de la  démocratie et la paix tant proclamées par le monde capitaliste avant la chute du monde communiste. Libérer le monde du communisme équivaut à la libération du totalitarisme, prétendent les stratèges de la guerre froide. C’est une utopie à laquelle Fukuyama n’a pas échappé ! La victoire américaine sur le monde communiste a favorisé l’épanouissement d’illusions dans les esprits  niais de certains intellectuels d’obédience néo libérale qui défendent la victoire de la mondialisation comme victoire ostentatoire de la grande bourgeoisie néo libérale, détentrice des multinationales
La nouvelle situation se caractérise  par l’apparition de tendances extrémistes dans les pensées comme dans les pratiques et par la promotion de  guerres dans leur forme nouvelle par leurs moyens sophistiqués en technologie de pointe. Bref la fin du monde comme le souhaite Fukuyama n’a pas eu lieu et son best celer-La fin de l’Histoire - est démenti par l’histoire : les peuples luttent et luttent pour s’émanciper des  nouvelles formes d’exploitation de leurs richesses, tout en essayant de défendre leurs intérêts à leurs façon. La fin de l’Histoire veut dire pour son auteur la fin de la contradiction dite principale entre deux mondes diamétralement opposés : le monde capitaliste et le monde communiste ! Pure illusion. Car la guerre froide conçue alors comme moyen de mettre fin à cette contradiction n’a abouti qu’aux guerres  terriblement meurtrières dans les rangs des citoyens sans distinctions ni d’ageni de sexes et de nationalités. Les massacres ont droit de cité comme élémentindispensable à la  mondialisation pour la simple raison que le capitalisme ne peut se passer des guerres  support de la continuité  des industries de pointe  et industries lourdes y compris les industries de guerre et des armes  nucléaires , armes de destruction générale .Le monde de paix possible  reste  pour l’instant un rêve pour   les démunis  et les exploités à l’échelle planétaire.
Le nouvel Ordre mondial n’a engendré qu’un large spectre de guerres délocalisées du centre (Irlande,Allemagne Italie Espagne à l’initiative d’organisations classées terroristes )pour le focaliser en particulièrement à la périphérie du monde industrialisé, c’est le cas de l’Irak, Afghanistan la Somalie …et aux pays du Balkan . Rien n’arrête la machine de guerre impérialiste suite à l’ activation de différends ethniques , religieux ,tribaux et territoriaux, toutes les contradictions possibles deviennent prétexte  pour intervenir militairement, tout cela sur un fond où les échanges vont bon train dans le cadre de la récession économique à soubresauts multiples et graves en Corée du sud,au Japon,au Venezuela,en Argentine au Portugal , nécessitant tant bien que mal l’intervention urgente du FMI  et le grand capital mondialisé ,pour éteindre les « incendies »  qui ont touché la finance de par le monde . L’hégémonie impérialiste n’assure en rien l’inexistence de crise étant entendu que les crises économiques sont indissociables  du capitalisme.
L’offensive américaine militaire,économique et éthique  sur l’échiquier mondial faisant suite aux échecs des pays impérialistes européens pour subjuguer les peuples et leurs richesses inestimables , se caractérise par le soutien aux régimes fantoches (Vietnam entre autres) et par l’édification de bases militaires sur tous les continents et par la répartition d’une dizaine de porte-avions tout prêts à intervenir à tout moment et en rapport avec les satellites en éveil 24 sur 24.Tout ce dispositif de high technology en relation avec la terre le ciel et les mers forme un énorme arsenal militaire  jamais vu jusque là assisté par une logistique des plus sophistiquées au monde rendant les USA le leadership mondial sur le plan offensif bien avant le 11 septembre 2001 pris comme offensive contre le terrorisme dit mondial et  contre l’insaisissable ben Laden à la tête d’Al-Qaïda ,suite au fameux mot  d’ordre de Bush  au lendemain de la catastrophe à New York :sus à l’Axe du Mal !!
 
Cette offensive à l’échelle mondiale a certes mis à défaut les conquêtes colonialistes et impérialistes menées bien avant le début du vingtième siècle par la France et la Grande Bretagne ,et a bien marqué les rapports de force au niveau international pour susciter des visées bien prétentieuses dépassant de loin les horizons de Yalta pour remodeler le monde dans une perspective new dealienne(voir la conception de la politique Française de Degaule à Chirac, politique lancée tout azimut par Sarkozy) dont les prémices d’essoufflement s’annoncent déjà .La preuve en est les bilans négatifs enregistrés particulièrement en Iran en Afghanistan,véritable échec  de la stratégie de Bush sur le terrain  à la   veille du terme de son mandat présidentiel .Pour certains observateurs l’offensive américaine  dans sa phase d’essoufflement se répercute sur la politique de l’union européenne , la Russie et la Chine  et même la favorise.
                             * De l’Europe :le positionnement de l’Union européenne sur l’échiquier international  se précise plus nettement pour se démarquer de plus en plus de la politique américaine sur initiative française (  position contre l’intervention américaine en Irak ;extension de l’Union intégrant plus de 27 pays pour atteindre les portes de la Russie ;lancement du projet de l’union méditerranéenne ;défense de la sécurité européenne ;fermeture de l’Europe à l’émigration des Africains ) .N’est ce pas là une façon de damer le pion aux Etats-Unis   bien que créant des déséquilibres socio économiques graves au tiers monde (Flambée des prix ,paupérisation,famines, mouvements de protestation .) 
Ne voit on pas là une politique pragmatique pour gagner du  terrain sur l’échiquierinternational au profit de l’Europe l’un des pôles  qui cherche à imposer son hégémonie à sa façon, suite à l’échec du colonialisme, sur le monde dans le cadre de la mondialisation. Politique active ,sans exclure les interventions militaires , se base sur les interventions diplomatiques directes et participatives pour amortir l’éclatement de conflits à plus d’un point chaud du monde :au Balkan , au Liban ,en Afghanistan, au Tchad et en Russie tout dernièrement .Le profil de cette politique se fixe t- elle le but d’humaniser la mondialisation menacée par l’américanisation du monde ?Une autre forme est possible semble dire les Européens tout en respectant les statu quo régionaux dans le cadre de la coopération économique intégrée grâce au transfert de technologie et la libre circulation de capitaux mais en mettant un terme à la libre circulation des humains : une mondialisation avec moins de dégât sur le plan européen d’autant  plus que l’Europe même unie ne peut survivreque sur les richesses du tiers monde et de la Russie et sur l’exportation de son savoir faire (technologie de pointe et engineering et gouvernance etc.). C’est dans cette perspective que la France au cœur de l’Union Européenne se transforme en un véritable bouclier contre la politique du Gendarme du monde (voir la position de la France en Afrique, sur la question de l’Iran, la Syrie etc.)
 
                                 * De la chine :manifestation spectaculaire de la chine populaire ,sous la direction du parti communiste ,pour concurrencer les pôles capitalistes mondiaux sur tous les fronts :développement économique,commerce international et organisation et gestion (les derniers jeux olympiques en sont l’exemple nonobstant les menaces de tous cotés) .Les resulats enregistrés sont probants pour montrer que la chine lutte à sa façon dans le cadre de la mondialisation et se présenter au monde comme une autre alternative qui ne manque pas de problèmes bien sur .         
 
                                 *  De la Russie :La Russie de Poutine jusqu’à aujourd’hui ne ménage aucun effort pour maintenir sa place sur le plan international comme héritière de l’Urss sans perdre des yeux l’ex ennemi d’antan le super impérialiste qui mène la danse et attise les confrontations là où les intérêts stratégiques militaires ,diplomatiques russes se présentent (ex pays de l’est,Irak.,Pakistan Afghanistan,Algérie,Syrie etc. …) .la question de la Georgie a montré que la Russie n’est pas en somnolence politique pendant le repos de guerrier suite aux longues années de la guerre froide .L’intervention en tchétchènie et en Georgie montre clairement que la Russie est sur le qui  vive bien que  soulevant le problème du respect de frontières , rappelant toutefois l’intervention de l’Irak sous Saddam au Kuwait qui a chamboulé les rapports internationaux .L’intervention militaire en territoire géorgien cible les Etats Unis a vite attiré l’attention de la France comme présidente de l’Union Européenne pour essayer de désamorcer la «  bombe »  .La situation rappelle l’affaire du cuba toute proportion gardée étant entendu que les Etats Unis n’ont pas hésité à lancer un affront à la Russie en dressant des missiles non loin de ses frontières occidentales (en Pologne justement lieu d’éclatement de la deuxième guerre mondiale).Ce n’est pas d’un problème de voisinage qu’il s’agit mais d’une confrontation à caractère mondial qui échauffe l’état des choses sur l’échiquier international .S’achemine t-on vers une guerre entre les supers grands pour ne pas soupçonner un bout de tunnel de la mondialisation dont les pots cassés seront largement payés par les pays de la périphérie .
Les prémices d’une nouvelle étape de la mondialisation sont bien là :essoufflement des états unis à l’après guerre froide ;la récession se prolonge et aboutit à des faillites inattendues ; incertitude des grandes bourses ;vains forums des supers puissances pour coordonner les efforts ignorant les protestations altermondialistes ;croissement du chômage, élargissement des zones de pauvreté, guerres dites anti terrorisme sans issue ;perte de confiance dans la politique américaine sous la direction de Bush !Est ce que les Etats-Unis peuvent encore garder le leadership mondial ou livreront le bâton témoin de la course à l’Europe Unie ou au pole « asiatique » ? Le monde est en pleine effervescence tendant vers une mondialisation autre.
 
Sidi Slimane le 8 sept 2008.
   E-mail: idrissidaho@hotmail.fr