الاثنين، 9 يوليو 2012

حديث الصورة


 حديث الصورة
وجدت أنه تتراكم لدي مجموعة من الصور تستحق أن تنشر وأن تقتسمها المدونة مع قرائها الكرام، هي صور مختلفة، منها ذات موضوع قد يهم البعض، ومنها ما قد يكون مجرد صورة تحمل "معنى" ما.. عندما تتزاحم مجموعة من الصور في صفحة واحدة، تـُـفتح أخرى..
شاطئ واد مريزك جنوب الدار البيضاء
مكناس
صومعة حسان بالرباط
مدينة زرهون
الجبهة باقليم الحسيمة
مولاي بوسلهام والمرجة الزرقاء 
الشاون 
المهدية
——————
 
 تخريب ممنهج للسواقي: يحدث بالليل والنهار، استيلاء على قنوات الري المعلقة في عدة مناطق من طرف "مجهولين"، وذكرت بعض المصادر أن من يقف وراء ذلك بعض الفلاحين انفسهم، بحيث تصلح هذه القنوات وسيلة لعلف المواشي.. وبذلك تبقى حقول كثيرة بدون سقي، إذا أريد لها أن تسقى، ويحدث هذا في ظل تراجع "المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بالغرب" عن خدماته كما كانت سابقا.. وهي الجهة المسؤولة عن السقي بالغرب.. (أسفل يمين: سواقي ماتزال في مكانها)
03/07/2012
———————————
 محل تسوق جديد بسيدي سليمان
03/07/2012
 ——————————— 
ما كنا قد نبهنا إليه في في بداية 2008، قلنا حينه "إصلاح ناقص"(راجع(ي) الموضوع)، قام حينه المجلس البلدي بتبليط وسط شارع دون أن يهتم بمكان التشجير… وبعد نشر الموضوع، تركوا حفرا للأشجار.. التقيت بعد ذلك رئيس المجلس قدور المشروحي ولما طرحت عليه ما وقع استصغر الأمر وقال "مالها ياك ع الحفير، نعاودوا نحفروا ثاني).. هاهم الآن قد اضطروا للحفر.. لنتصور لو كانوا قد بلطوا شارعين بطول ثلاث كيلومترات تقريبا، أحدهما شارع محمد الديوري… 

سقي شجيرات النخيل بشارع محمد الديوري بين حي السلام وحي الليمون والمسيرة… الأثقاب التي تركت للشجيرات صغيرة جدا، غطاها جذع الشجرة، والماء ينهرق جانبا، يرجى الزيادة في حوض الشجيرات. للتذكير، غرس تلاميذ المدارس هذا الشارع، واقتنى الشجيرات خواص.. نسجل الآن انطلاق عمليات تشجير، لكنها بطئية. 

  

تخريب ممنهج للسواقي: يحدث بالليل والنهار، استيلاء على قنوات الري المعلقة في عدة مناطق من طرف "مجهولين"، وذكرت بعض المصادر أن من يقف وراء ذلك بعض الفلاحين انفسهم، بحيث تصلح هذه القنوات وسيلة لعلف المواشي.. وبذلك تبقى حقول كثيرة بدون سقي، إذا أريد لها أن تسقى، ويحدث هذا في ظل تراجع "المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بالغرب" عن خدماته كما كانت سابقا.. وهي الجهة المسؤولة عن السقي بالغرب.. (أسفل يمين: سواقي ماتزال في مكانها)