السبت، 2 يناير 2010

البطولة الإقليمية للعدو الريفي المدرسي 2009/2010 النتائج الكاملة للبطولة التي احتضنتها سيدي سليمان


البطولة الإقليمية للعدو الريفي المدرسي 2009/2010
النتائج الكاملة للبطولة التي احتضنتها سيدي سليمان
إعدادمحمد أبو سيف
بمناسبة احتفالات الشعب المغربي بذكرى عيد المسيرة الخضراء المضفرة وعيد الاستقلال، وفي إطار تنفيذ برنامج النشاط الرياضي المدرسي السنوي للموسم الدراسي 2009 / 2010 نظم الفرع الإقليمي للجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية البطولة الإقليمية للعدو الريفي المدرسي بمدينة سيدي سليمان، يوم الأربعاء 25 / 11 / 2009، وذلك بشراكة مع المجلس البلدي لمدينة سيدي سليمان وبتنسيق مع أساتذة التربية البدنية بالمدينة. وقد جاءت نتائج هذه التظاهرة الكبيرة كما يلي:
1ـ  فئة البراعم ذكور إعدادي: المسافة2000 م.
*   الصف الأول: يوسف الكزولي من إعدادية الإمام مسلم، سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثاني: أيوب العجراوي من إعدادية أولاد أوجيه القنيطرة.
*   الصف الثالث: أيوب السالمي من إعدادية ابن ياسين سيدي يحيى الغرب.

2ـ فئة البراعم ذكور ابتدائي : المسافة2000 م.
*  الصف الأول: زهير مسكوري من إعدادية واد المخازن 2 القنيطرة.
*   الصف الثاني: كريم بوبرية من القاعدة الجوية الثالثة القنيطرة.
*   الصف الثالث: عبد الكريم بن اعلي من إعدادية واد المخازن 2 القنيطرة.

3ـ فئة البراعم إناث ابتدائي : المسافة2000 م.
*  الصف الأول: خديجة كنانة من القاعدة الجوية الثالثة القنيطرة.
*   الصف الثاني: هاجر الناجي من القاعدة الجوية الثالثة القنيطرة.

 4ـ فئة البراعم إناث إعدادي : المسافة2000 م.
*   الصف الأول: إيمان الحياني من إعدادية الفرابي سيدي سليمان.
*   الصف الثاني: مريم بلوى من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*  الصف الثالث مناصفة بين: خديجة اسويكات  من إعدادية أولاد أوجيه القنيطرة.
*  و شيماء ألشعلك من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.

5ـ  فئة الصغار: المسافة 3000 م.
*   الصف الأول: عبد السلام البهجة من معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثاني: عبد الإله بن قاسم  من إعدادية عقبة بن نافع القنيطرة.
*   الصف الثالث: أسامة الشيخ  من إعدادية جابر بن حيان  سيدي يحيى الغرب.

  6 ـ فئة الصغيرات: المسافة 2000 م.
*   الصف الأول: حسناء بداويني من معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثاني: خديجة بنت الكامل  من معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثالث: أمينة لعروسي  من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.

7ـ  فئة الصغيرات: المسافة 2000 م.
*   الصف الأول: حسناء بداويني من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثاني: خديجة بنت الكامل  من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   الصف الثالث: امينة لعروسي  من إعدادية معاد ابن جبل سوق الأربعاء الغرب.

 8 ـ فئة الفتيات: المسافة 3000 م.
*   الصف الأول: أسماء بنعيسي من إعدادية جابر بن حيان  سيدي يحيى الغرب.
*   الصف الثاني: شيماء الهوس  من إعدادية الإخوة القنيطرة.
*   الصف الثالث: ضحى اكريكية ثانوية بن زيدون سيدي يحيى الغرب.

9 ـ  فئة الشبان: المسافة 5000 م.
*   الصف الأول: سمير اعمارات من ثانوية سيدي عيسى سوق الاربعاء الغرب.
*   الصف الثاني: محمد عبوب  من ثانوية إدريس الأول  القنيطرة.
*   الصف الثالث: الحسين الخياري ثانوية بن زيدون سيدي يحيى الغرب.

 10 ـ فئة الشابات: المسافة 3000 م.
*  الصف الأول: رجاء خطاطمة  من ثانوية بن زيدون سيدي يحيى الغرب، بطل المغرب عدة مرات وممثلته في التظاهرات الدولية.
*   الصف الثاني: نعيمة طاطو  من ثانوية الأمير مولاي عبد الله  سيدي سليمان.
*   الصف الثالث: سعيدة الغفوري ثانوية سيدي عيسى سوق الأربعاء الغرب..
   أما فيم يخص الترتيب الجماعي حسب الفرق فكان على الشكل التالي:
 ا ـ فئة الصغيرات:
*  إعدادية معاد بن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   إعدادية جابر بن حيان سيدي يحيى الغرب.
*   إعدادية 20 غشت القنيطرة. 
ب ـ    فئة الصغار:
*   إعدادية معاد بن جبل سوق الأربعاء الغرب.
*   إعدادية عقبة بن نافع القنيطرة.
*   إعدادية جابر بن حيان سيدي يحيى الغرب.
وقد عرفت هذه التظاهرة نجاحا كبيرا، صفق له بحرارة الجمهور السليماني وعشاق رياضة ألعاب القوى بمدينة سيدي سليمان التي تفتقد لمثل هذه التظاهرات. ويرجع الفضل في ذلك للأطر الرياضية بالمدينة، وخاصة أساتذة التربية البدنية واللجنة المحلية التي سهرت صباح مساء على توفير كل الظروف المساعدة لإنجاحها، بتعاون مع المجلس البلدي بالمدينة والسلطات المحلية، دون أن ننسى أساتذة التربية البدنية الآخرين والمرافقين للفرق المشاركة، وكذلك أطر النيابة الإقليمية للتربية الوطنية، وكل من ساهم من قريب أو من بعيد بدون استثناء. وبصفتي من ممارسي ألعاب القوى فإنني أوجه لهم الشكر على المطاف الذي دارت به كل المسابقات المبرمجة.

     سيدي سليمان في 26 / 11 / 2009
    ــــــــــــــــــــــــــــــ
ورد عن طريق الأستاذ مصطفى تيدار

الخميس، 31 ديسمبر 2009

الدكتور " محمد مجاهد " في مشرع بلقصيري لتشخيص الحالة المرضية للمغرب السياسي. الأمين العام للحزب الاشتراكي الموحد في ضيافة جمعية الشعلة للتربية والثقافة


الدكتور " محمد مجاهد " في مشرع بلقصيري لتشخيص الحالة المرضية للمغرب السياسي. 
الأمين العام للحزب الاشتراكي الموحد في ضيافة جمعية الشعلة للتربية والثقافة

بلدية بلقصيري 
  
مشرع بلقصيري: حميد هيمة.

يحل الدكتور" محمد مجاهد "، الأمين العامللحزب الاشتراكي الموحد، ضيفا على الفرع المحلي ل " جمعية الشعلة للتربية و الثقافة " – فرع بلقصيري يوم الأحد (03) يناير (2010)، لتدارس وضعية المغرب السياسي الراهن وتحديد اتجاهات انغلاق الحقل السياسي واستخلاص مؤشرات تفاقم الأوضاع  الاجتماعية للبلاد؛ كمحصلة طبيعية للسياسات اللاشعبية المنتهجة رسميا. ويأتي هذا النشاط الإشعاعي  للفرع المحلي " جمعية الشعلة "، في سياق تنامي القلق والارتياب من " المبادرات "  السياسية للدولة المخزنية في اتجاه غلق اللعبة السياسية وعودتها القوية لممارستها القديمة، التي اعتقدنا  متوهمين أنها طويت، في تأسيس الأحزاب الإدارية المدللة، والهجوم على الحريات، والتضييق على الأحزاب السياسية المناضلة؛ و في القلب منها أحزاب اليسار الجذري، ثم ما طرأ من أحداث أخيرا مثل مسرحية المدعوة " أمينتو حيدر " وانعكاساتها على القضية الوطنية…
و المؤسف، أن هذا التردي العام  يزداد تفاقما بفعل ضعف وتشظي الحركة الديمقراطي
 واليسارية على وجه التحديد: الموت الإكلينيكي للكتلة الديمقراطية – التاريخية، ارتباك اليسار في إبداع مبادرات نضالية واكتفائه بردود فعل  تفتقر للفاعلية السياسية، انتشار حروب الطوائف بين تنظيمات اليسار حتى بمفهومه الواسع ،،، الخ.
فهل سيتوفق الأمين العام للحزب الاشتراكي الموحد، الدكتور"  محمد مجاهد "، في تشخيص الحالة الصحية للمغرب السياسي الراهن؟ و ما الوصفات العلاجية التي يقترحها " الاشتراكي الموحد " لاستدراك هذا الوضع المأزوم؟
يذكر أن " الحزب الاشتراكي الموحد  " هو ثمرة حركة اندماجية بين تيارات اليسار المغربي ( منظمة العمل الديمقراطي الشعبي، الديمقراطيون المستقلون، الحركة من أجل الديمقراطية، الفعاليات اليسارية، الوفاء للديمقراطية ). وهو بذلك يولف بين تجارب وآفاق نضالية متنوعة تمتد من الحركة الماركسية المغربية إلى الحركة الاتحادية الأصيلة.
وتجدر الإشارة ، إلى أن  مدينة مشرع بلقصيري تحولت  إلى كعبة  يقصدها المؤمنون بقيم  اليسار الخالدة، لتدارس الوضع السياسي الراهن واحتمالات تطوره في الاستقبال؛ حيث كان من المقرر يوم الجمعة المنصرم (25) دجنبر (2009) تأطير نشاط إشعاعي أخر من لدن الدكتور " اسماعيل العلوي "، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، في موضوع " المغرب السياسي: الراهن والمستقبل "؛ غير أن الاضطرابات الجوية  فرضت تأجيل هذا النشاط السياسي إلى موعد لاحق. وكنا قد أشرنا، في إعلان سابق،  إلى أن الدولة قد عدلت من آليات محاربة القوى اليسارية، لكنها تفاجأت، أي القوى اليسارية، بمحاربة " الطبيعة " لها. فهل ستغضب الطبيعة، أيضا، على"محمد مجاهد"؟
بطاقة تقنية للنشاط الإشعاعي :


 * التنظيم :  " جمعية الشعلة للتربية والثقافة " – فرع بلقصيري .
* الموضوع : المغرب الراهن إلى أين ؟
* المؤطر : محمد مجاهد ، الأمين العام للحزب الاشتراكي الموحد .
* الزمن : يوم الأحد ( 03) يناير (2010) ابتداء من الساعة الثالثة (15h.) بعد الزوال .
* المكان : قاعة الحفلات ببلدية مشرع بلقصيري.
ـــــــــــــــــــــــــ


سنــــة ســـعـــيـــدة!


سنــــة ســـعـــيـــدة!
 
 
بمناسبة حلول سنة ميلادية جديدة تحمل رقم 2010، تتقدم مدونة سيدي سليمان بأحر التهاني لكافة قرائها الأعزاء، متمنية للجميع السعادة وراحة البال.  
كل عام وأنتم بألف خير
 
 *************
الحلزون رجل (عفوا، حشرة) السنة    
بما أن كل شيء عندنا يسير ببطء شديد قررنا هذه السنة تكريم الحلزون، وتسمية السنة المنصرمة بعام الحلزون، وقد أعطيناه الكلمة بهذه المناسبة، فقال: 
"سنة سعيدة!.. آه كم هي السنة قصيرة!
لم أتمم كل الأعمال التي قررت إنجازها، من قال أن العام طويل؟…
ولو كنتم تسيرون ببطء سيصلكم راسْ العامْ وأنتم في الطريق!..
لنكمل معا المشوار دون توقف..
لا تستهينوا بي أنا الحلزون، بدوري أسير وأسير."

الوفاء وتكريم العطاء حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين


 الوفاء وتكريم العطاء
حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين
جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان في موعد متجدد 
صورة جماعية (بقية الصور أسفله)
ذ. مصطفى تيدار(*)
لا يمكن لهذا اليوم أن يكتمل دون أن يحفظ  لحظة منفردة هي لحظة قصيرة بمقياس الزمن،لكنها تذكر بعمر طويل من العمل والعطاء، إنها أمسية من أمسيات الوفاء، وهي لحظة رائعة قامت بها جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان تجاه زملائهمالمتقاعدين والفاعلين محليين تقديراً للمجهودات التي بذلوها، و لكي تحيى الكلمة لابد من تقدير العمل والجهد، لكي يزداد العطاء ويكون التواصل سمة التقدير للأجيال القادمة..
إنه لمن دواعي سرورنا اليوم أن نتقدم بالشكرالجزيل إلى أساتذتنا وإخواننا وزملائناالمتقاعدين، وللفاعلين المحتفى بهم، الذين ساهموا بإخلاص و فعالية في خدمة التربية البدنية والرياضة، من خلال عطاءاتهم ومجهوداتهم على مر سنوات عملهم وعمرهم، سنظل لكم أوفياء، نذكر لكم فضلكم وسابقتكم في العمل بتفان، وفي التكوين والتدريب،  ونحن إذ نكرمكم اليوم بجوائز  تذكارية قد تكون رمزية، لكننا نهدف إلى التكريم المعنوي.  
   وأنتم  تستقبلون، أو استقبلتم،  مرحلة جديدة من مراحل الحياة، والتي نأمل أن تخصصوا لنا منها بعض الوقت للاستفادة من خبرتكم، لقد زخرت هذه الأمسية بالكثير من الذكريات والأحاديث التي تأخذ بزمام بعضها البعض في نسق جميل وتسلسلٍ أخّاد ، تاركة لنا رصيداً قيماً من التاريخ الرياضي لهذه المدينة، الذي يجب أن يؤرخ ويؤخد بعين الاعتبار، فلا يمكن للحظة كهذه أن تحيط بكل هذا الجهود وبكل هذا الحضور المشرق الذي يشيعه أساتذتنا وكل  الفاعلين الرياضيين…لا يمكن لهذه اللحظة أن تختصر مسارا حافلا في حياة المحتفى بهم المهنية والرياضية والإنسانية، إذ أن آثارهم ممتدة وعليها أن تبقى في الزمن والمكان.
فكل تاريخ سجل حافل، و كل سنة ذكريات مجيدة، هي كلمات صادقة منا أليكم أحبتنا،  تحمل من دلالات الوفاء أقصاها ومن معاني المودة أبلغها…
ونسأل الله أن يكتب لنا و لكم التوفيق والسداد والرفعة، ولكم منا كل تقدير والعرفان، ولكم منا جزيل الشكر.
                                 والسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) كلمة ألقيت بمناسبة حفل التكريم   

صور عن حفل التكريم:



 













الوفاء وتكريم العطاء حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين


 الوفاء وتكريم العطاء
حفل على شرف الأساتذة المتقاعدين
جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان في موعد متجدد 
صورة جماعية (بقية الصور أسفله)
ذ. مصطفى تيدار(*)
لا يمكن لهذا اليوم أن يكتمل دون أن يحفظ  لحظة منفردة هي لحظة قصيرة بمقياس الزمن،لكنها تذكر بعمر طويل من العمل والعطاء، إنها أمسية من أمسيات الوفاء، وهي لحظة رائعة قامت بها جمعية مدرسي التربية البدنية والرياضة بمدينة سيدي سليمان تجاه زملائهمالمتقاعدين والفاعلين محليين تقديراً للمجهودات التي بذلوها، و لكي تحيى الكلمة لابد من تقدير العمل والجهد، لكي يزداد العطاء ويكون التواصل سمة التقدير للأجيال القادمة..
إنه لمن دواعي سرورنا اليوم أن نتقدم بالشكرالجزيل إلى أساتذتنا وإخواننا وزملائناالمتقاعدين، وللفاعلين المحتفى بهم، الذين ساهموا بإخلاص و فعالية في خدمة التربية البدنية والرياضة، من خلال عطاءاتهم ومجهوداتهم على مر سنوات عملهم وعمرهم، سنظل لكم أوفياء، نذكر لكم فضلكم وسابقتكم في العمل بتفان، وفي التكوين والتدريب،  ونحن إذ نكرمكم اليوم بجوائز  تذكارية قد تكون رمزية، لكننا نهدف إلى التكريم المعنوي.  
   وأنتم  تستقبلون، أو استقبلتم،  مرحلة جديدة من مراحل الحياة، والتي نأمل أن تخصصوا لنا منها بعض الوقت للاستفادة من خبرتكم، لقد زخرت هذه الأمسية بالكثير من الذكريات والأحاديث التي تأخذ بزمام بعضها البعض في نسق جميل وتسلسلٍ أخّاد ، تاركة لنا رصيداً قيماً من التاريخ الرياضي لهذه المدينة، الذي يجب أن يؤرخ ويؤخد بعين الاعتبار، فلا يمكن للحظة كهذه أن تحيط بكل هذا الجهود وبكل هذا الحضور المشرق الذي يشيعه أساتذتنا وكل  الفاعلين الرياضيين…لا يمكن لهذه اللحظة أن تختصر مسارا حافلا في حياة المحتفى بهم المهنية والرياضية والإنسانية، إذ أن آثارهم ممتدة وعليها أن تبقى في الزمن والمكان.
فكل تاريخ سجل حافل، و كل سنة ذكريات مجيدة، هي كلمات صادقة منا أليكم أحبتنا،  تحمل من دلالات الوفاء أقصاها ومن معاني المودة أبلغها…
ونسأل الله أن يكتب لنا و لكم التوفيق والسداد والرفعة، ولكم منا كل تقدير والعرفان، ولكم منا جزيل الشكر.
                                 والسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) كلمة ألقيت بمناسبة حفل التكريم   

صور عن حفل التكريم: